صيد الفوائد saaid.net
:: الرئيسيه :: :: المكتبة :: :: اتصل بنا :: :: البحث ::







لغويات مختارة من شرح أبي علي القالي (2)

حسين بن رشود العفنان
@huseenafnan

 

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

هذه الفوائد من شرح العلامة اللغوي : أبي علي القالي إسماعيل بن القاسم البغدادي ثم الأندلسي ( توفي 356 هـ ) وهي من كتابه الجليل : "المقصور والممدود"

(21)
***
ص (98) : والصَّدى : العطش ...ويقال : رجل صدْيان وصادٍ وصَدٍ إذا كان عطشان ، وامرأة صديانة وصادية وصَدِيَةٌ وصَدْيَا إذا كانت عطشى...
(22)
***
ص (100 ) : والصَّدى أيضا : اللطيف الجسد...والصًّدى أيضا : السَّمْع ، يقال : صُمَّ صداهُ...

(23)
***
ص (100) : والصَّفا : جمع صفاة ويجمع الصّفا : صُفِيًّا وصِفِيًّا...

(24)
***
ص (103) : وسَنَا النار والبرق : ضؤوها ، مقصور يكتب بالألف ، لأنه يقال في تثنيته : سنَوان.
(25)
***
ص (105) : والسَّفا أيضا : جمع سَفَاةٍ ، وهو تراب البئر والقبر...

(26)
***
ص (106) : والذَّرى أيضا : ذَرى الشجرة والحائط ، وكل ما تذرَّيت به واستترت. ويقال : فلان في ذرى فلان أي في ظله وناحيته.

(27)
***
ص (106) : والذَّمى مقصور : الرائحة المُنتنة...قد ذماه ريحُ الجيفة يُذميه ذَمْيًا ، إذا أخذ بنفسه...
(28)
***
ص (108ـ 109) : والثَّرى : الندى يكتب بالياء ، لأنه يقال في تثنيته ثَرَيان ، يقال : كان مطرا التقى منه الثريان ، والعرب تقول : (إذا التقى الثريان فذلك الحيا ) يعنون ندى المطر والندى الذي في باطن الأرض...ويقال : أرض مُثْرِيَةٌ ، إذا لم يجف ترابها...يقال : فلان قريب الثرَّى أي قريب الخير...

(29)
***
ص (111 ـ 112) : والفَضَى : الشيء المختلط ، مثل التمر مع الزبيب ونحوهما ، إذا خلطتهما في إناء واحد ، يقال : ( هو فَضًى في جِراب)...ويقال : (أمرهم فوضى فضًى) أي : مختلط.
ويقال : سَهْمٌ فضًى إذا كان منفردا ، ليس في الكنانة غيره.

(30)
***
ص (114) : والبَرَى مقصور : التُّراب...

(31)
***
ص ( 114) : والمَنَى : القَدَرُ ...يقال : منَاك الله بما يسرُّك ، أي : قَدَر لك ما يسرك...

(32)
***
ص ( 116) : ومَتَى : حرف استفهام ، يكتب بالياء ، وقال الفراء : يجوز أن يكتب بالألف لأنّا لا نعرف منه فعلا.

(33)
***
ص (117) : والمَكَا : جحر الثعلب ، ووِجارُ الضبع ، وهو جحرها ، ومَجْثِم الأرنب...

(34)
***
ص (120) : والوَحَى مقصور ، يكتب بالياء ، الصَّوتُ ، يقال : سمعت وحاهُ أي : صوتَه...

(35)
***
ص (121) : والوَغَى والوَعَى : الصوت والجلبة ، يقال : سمعت وغى الحرب ووعاها...

(36)
***
ص (125) : العَدْوى من الاستعداء. والعدوى أيضا : البُعد...

(37)
***
ص (127 ـ 128 ) : وقال أبو زيد : تقول هذه ليلةٌ غَمَّى ، وهي الليلة التي يُرى فيها الهلال ؛ فتحول بينهم وبينه ضبابة أو سحابة أو غيم...والغَمَّى : الغبرة والظلمة ، والشدّة التي تَغُمُّ القوم في الحرب ، أي : تغطيهم.
(38)
***
ص (130) : وجَهْوَى : مكشوفة ، ويقال : امرأة جَهْوى ، إذا كانت قليلة التستُّر...والمُجْهى المنكشف ، والبيت الأجهى الذي لا ستر عليه...قال أبو عبيد: أَجْهَت السماء إجهاءً تقشَّع غيمها ، وأجْهَت لك السُّبُلُ : استبانت...

(39)
***
ص ( 130 ) : الشَّرْوَى : المِثْلُ...

(40)
***
ص (136) : قال أبو علي : السّلوى عندي ، كل ما أسْلى صاحبه عما يشتهيه ، ولذلك قيل للعسل سَلْوى ، وللطائر سَلْوى كأنهما يسليان آكلهما عن كل شهوة ، لأن السلوى عندهم السُّلُوُّ...

 

اعداد الصفحة للطباعة      
ارسل هذه الصفحة الى صديقك
حسين العفنان
  • عَرف قصصي
  • عَرف نثري
  • عَرف نقدي
  • عَرف مختار
  • واحة الأدب
  • الصفحة الرئيسية