صيد الفوائد saaid.net
:: الرئيسيه :: :: المكتبة :: :: اتصل بنا :: :: البحث ::







[ فوائد لغوية متنوعة ]

محمد المهنا
@almohannam

 
( 1 )
نظم اليشكري المتوفى ٣٧٠ هـ أقدم نظم في النحو في ٣٠٠٠ بيت سهل ميسّر مفصّل

( 2 )

في مقدمة معجم الأدباء لياقوت مقدمةٌ جليلةٌ في نحو ٣٠ صفحة في الحث على طلب النحو وإصلاح اللسان وتعلم الأدب
ج ١ ص ٦٧ نشرة مرجليوث

( 3 )


معجم الأخطاء الشائعة للعدناني "فيما أعلم" أشهر الكتب المعاصرة التي تعنى بتصويب الأخطاء اللغوية وعليه اعتماد كثير من محبي هذا الشأن

( 4 )


تقسيم الإبل

البَكر بمنزلة الفتى
والقلوص بمنزلة الجارية
والجمل بمزلة الرجل
والناقة بمنزلة المرأة
والبعير بمنزلة الإنسان
فقه اللغة ٢٧

( 5 )


لك أن تقول :
هذا حالٌ حسنٌ
ولك أن تقول :
هذه حالٌ حسنةٌ
وقد جمعهما أحد العلماء الشناقطة بقوله
جئنا إليه بحالٍ غيرِ لائقةٍ
كيما نؤوب بحالٍ لائقٍ حسنِ

( 6 )

معنى رقراق

رقراق السراب هو ما تلألأ منه
وكل شيء تلألأ فهو رقراق

والرقراقة من النساء التي كأن الماء يجري في وجهها من الحُسْن والصفاء

( 7 )


معنى قطوات

قطوات جمع قطاة، والقطاة نوع من الحمام، سميت قطاة لأنها تقطو أي تقارب خطوها في مشيها، ولذا وصفها العرب بحسن المشي وشبهوا مشي النساء بها

( 8 )


الشعِار من الثياب هو ما يلي الجسد
والدِثار هو ما يلي الشِعار

قال صلى الله عليه وسلم في مدح الأنصار (الأنصارُ شِعارٌ والناسُ دِثارٌ) متفق عليه

( 9 )


صفاتٌ مدحٍ

الألمعي : الذكي
البهلول : السيدُ الحسنُ البِشر
العبقري : الحاذق في صنعته
الزول : الظريف المتوقد :)

فقه اللغة للثعالبي

( 10 )


الغِلالة : ثوب رقيق تلبسه المرأة تحت ثوبها،
قال صلى الله عليه وسلم لأسامة بن زيد : مر زوجتك أن تجعل تحتها غلالة

•• قلت : يسمونها هنا قديماً الشلحة :)

( 11 )

أسماء بعض الأمراض

النقرس : وجع في المفاصل
التشنج : تقلص عضو من أعضاء الإنسان
السرطان : ورم صلب له أصل في الجسد

فقه اللغة للإمام اللغوي أبي منصور الثعالبي المتوفى عام ٤٣٠هـ

( 12 )


طعام الضيف: القِرى
طعام العرس: الوليمة
طعام المولود: العقيقة
طعام القادم من سفر: النقيعة
طعام البناء: الوكيرة، ونسميها الآن النزالة

( 13 )

ترتيب البكاء

إذا تهيأ الإنسان للبكاء قيل أجهش
فإن امتلأت عينه دمعاً قيل اغرورقت
فإن سالت قيل دمعت
فإن كان لبكائه صوت قيل نحَب ونشج

( 14 )

مراتب الضحك

التبسم
ثم الافترار
ثم الكتكتة
ثم القهقهة
ثم الكركرة
ثم الطخطخة بأن يقول من شدة الضحك طيخ طيخ

فقه اللغة للثعالبي ص ١٠٨

( 15 )

الكشكشة : قلب الكاف شيناً في خطاب المؤنث كقولهم أكرمتش أي أكرمتك
والكسكسة : قلب الكاف سيناً كقولهم أبوس وأمس ، أي أبوك وأمك

( 16 )

ماء زُعاق أي شديد الملوحة
قال الثعالبي
وأنا أستظرف قول الخليل
الذُعاق كالزُعاق، سمعنا ذلك من بعضهم ولا أدري أهي لُغة أو لُثغة :)

( 17 )


الحِبُّ هو المحبوب، ومنه وصف أسامة بن زيد بأنه حِبُّ رسول الله صلى الله عليه وسلم لحُبه ﷺ الشديد له
والحِب كالخِدن وزناً ومعنى، والجمع أحباب وأخدان

( 18 )


القِمَطْر: وعاء الكتب
الخُرْج: وعاء آلات المسافر
الجؤنة: وعاء العطر

قال جابر بن سمُرة رضي الله عنه (فوجدتُ ليد النبي صلى الله عليه وسلم ريحاً كأنما أخرجها من جؤنة عطار) رواه مسلم

( 19 )


آه
كلمة تقال عند التوجع
يقال : تأوه تأوهاً إذا قال : آه

والاسم منها : آهة

قال المثقَّب العبدي الشاعر الجاهلي
تأوه آهةَ الرجل الحزين

( 20 )

نقول أحيانا : شَعر فلان فلافل،
وهذا معروف لدى العرب
قال الثعالبي (الشعر المُفلفَل هو ما كان غاية في الجعودة كشعور الزنج) فقه اللغة

( 21 )


سمعت أهل اليمن يسمون النحل النوب
ثم قرأت لابن الخشّاب ت٤٩٢هـ :
والانتياب معاودة الشيء ومنه سمي النحل نوباً لانتيابها موضع تعسيلها

( 22 )


جمال المرأة
الوضيئة من بها مسحة جمال
والوسيمة من ثبت جمالها
والقسيمة من قُسم لها حظ وافر منه
والغانية من استغنت بجمالها عن التجمل

( 23 )

التجنيس هو مجانسة اللفظ اللفظ في الكلام والمعنى مختلف
ومنه في القرآن
وأسلمت مع سليمان
وا أسفا على يوسف
فأدلى دلوه
تتقلب فيه القلوب

( 24 )

في فقه اللغة للثعالبي ص٣٩
الشارع : الطريق العظيم
قلت: هذا يخالف مصطلح بلدياتنا اليوم من أن الطريق أكبر من الشارع

( 25 )


رجلٌ نُكَحَة كثير النكاح وطُلَقة كثير الطلاق
ومنه هُمزة ولُمزة كثير الهمز واللمز
وفي الصحيحين (ليس الشديد بالصُرَعة) أي من يصرع الرجال

( 26 )

البرطم في اللغة هو الشفة، وهي لغة صحيحة لا زالت معروفة، إلا أن بعض شبابنا وغالب بناتنا !! يأنفون من النطق بها ويعدلون إلى تسميتها بالشفايف :)

( 27 )


التألُّق : اللمعان
يُقال : تألّق البرق تألُّقاً وائتلق ائتلاقاً إذا لمع فهو متألِّقٌ ومؤتلِقٌ

( 28 )

من سنن العرب إتباع كلمة بكلمة على وزنها ورويّها
فيقولون : جائع نائع وعطشان نطشان وخراب يباب
قيل : ومن هذا الباب
حياك الله وبياك

( 29 )


قال الثعالبي في فقه اللغة : جُلّ أطعمة العرب على وزن فعيلة
قُلت : ولا زال هذا هو استعمال الناس كالعصيدة والعريكة والفريكة والهريسة

( 30 )


المسيخ من الناس : الذي لا ملاحة له
والمسيخ من الطعام : الذي لا ملح فيه
والمسيخ من الفواكه : الذي لا طعم له

فقه اللغة للثعالبي

🌹 تَمّتْ 🌹


 

اعداد الصفحة للطباعة      
ارسل هذه الصفحة الى صديقك
محمد المهنا
  • مقالات
  • كتب
  • تغريدات
  • خطب
  • الصفحة الرئيسية