صيد الفوائد saaid.net
:: الرئيسيه :: :: المكتبة :: :: اتصل بنا :: :: البحث ::







ما صح وما لم يصح في ذي الحجة " 4 " مكة- المسجد الحرام- الكعبة

أيمن الشعبان
@aiman_alshaban

 
 بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد:
فهذه مجموعة مما صح وما لم يصح من الأحاديث التي نُقلت ورويت عن النبي عليه الصلاة والسلام بخصوص شهر الله المحرم " ذي الحجة " وما يتعلق به من أحكام وعبادات لا سيما الركن الخامس من أركان الإسلام حج بيت الله الحرام، والعشر من ذي الحجة وعرفات وعيد الأضحى وغيرها من القضايا الموسمية الهامة، مع بيان حال كل حديث من حيث القبول والرد.
وقد جمعت أكثر من ألف حديث من خلال تتبعي ومطالعتي للعديد من كتب الفقه والحديث في هذا الباب، ولسهولة الرجوع والوصول للمطلوب قسّمت الأحاديث لعدة أقسام ومجاميع، مصدرا ما صح منها ثم الروايات التي لا تصح.

الجزء الرابع " مكة المكرمة- المسجد الحرام- الكعبة المشرفة ":


1- ( استمتعوا من هذا البيت فإنه قد هدم مرتين ويرفع في الثالثة ). صحيح.[1]
2- ( يُخَرِّبُ الكعبةَ ذو السُّوَيقَتَينِ من الحبشةِ ). صحيح.[2]
3- ( كأني به أسودَ أفحَجَ، يَقلَعُها حجَرًا حجَرًا ). صحيح.[3]
4- ( مرحباً بكِ من بيتٍ، ما أعظمَكِ، وأعظمَ حرمَتَكِ! وللمؤمنُ أعظمُ حرمةً عند اللهِ منكِ، إن اللهَ حرّم منكِ واحدةَّ، وحرّمَ مِنَ المؤمنِ ثلاثاً: دمَه، ومالَه، وأن يُظَنَّ به ظنُّ السُّوءِ ). صحيح.[4]
5- ( كأني أنظرُ إليه أسودُ أفحَجُ ينقضُها حجرًا حجَرًا يعني الكعبةَ ويسلبُها حِلْيتَها ويُجرِّدُها من كسوتِها، ولَكأني أنظرُ إليه أُصيلِعٌ أُفيدِعٌ يضربُ عليها بمِسحاتِه ومِعولِه ). صحيح.[5]
6- ( طافَ في حَجَّةِ الوداعِ علَى بَعيرٍ، يستلِمُ الرُّكنَ بمِحجَنٍ ). صحيح.[6]
7- ( عن حَجَّةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ ثمَّ وقفَ النَّبيُّ على الصَّفا، يهلِّلُ اللهَ عزَّ وجلَّ، ويدعو بينَ ذلكَ ). صحيح.[7]
8- ( كان المشركون يقولون: لبَّيك لا شريكَ لك. قال فيقولُ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ويلكم! قد. قَدْ فيقولون: إلا شريكًا هو لك. تملكُه وما ملك. يقولون هذا وهم يطوفون بالبيتِ ). صحيح.[8]
9- ( أنا خاتم الأنبياء ومسجدي خاتم مساجد الأنبياء أحق المساجد أن يزار وتشد إليه الرواحل المسجد الحرام ومسجدي وصلاة في مسجدي أفضل من ألف صلاة فيما سواه من المساجد إلا المسجد الحرام ). صحيح لغيره.[9]
10- ( إن مسح الركن اليماني والركن الأسود يحط الخطايا حطا ). صحيح.[10]
11- ( إن استلامهما يحط الخطايا ). صحيح لغيره.[11]
12- ( مسحهما يحط الخطايا ). صحيح لغيره.[12]
13- ( إن لهذا الحجر لسانا وشفتين يشهد لمن استلمه يوم القيامة بحق ). صحيح.[13]
14- ( إن مسح الحجر الأسود والركن اليماني يحطان الخطايا حطا ). صحيح.[14]
15- ( الحجر الأسود من الجنة ). صحيح.[15]
16- ( الحجر الأسود من حجارة الجنة ). صحيح.[16]
17- ( كان الحجر الأسود أشد بياضا من الثلج حتى سودته خطايا بني آدم ). صحيح.[17]
18- ( عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي عليه الصلاة والسلام سجد على الحجر ). صحيح.[18]
19- ( يأتي الركن اليماني يوم القيامة أعظم من أبي قبيس له لسانان وشفتان ). حسن صحيح.[19]
20- ( نزل الحجر الأسود من الجنة وهو أشد بياضا من اللبن فسودته خطايا بني آدم ). صحيح لغيره.[20]
21- ( من طاف بالبيت أسبوعا لا يلغو فيه كان كعدل رقبة يعتقها ). صحيح لغيره.[21]
22- ( من طافَ بالبيتِ؛ لم يرفعْ قدَمًا؛ ولم يضعْ قدمًا؛ إلا كَتبَ اللهُ له حسنةً، وحَطَّ عنه خطِيئةً، وكَتبَ له درجةً ). صحيح لغيره.[22]
23- (عن عائشةَ قالت: طاف النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في حجةِ الوداعِ، حول الكعبةِ، على بعيرِه. يستلمُ الركنَ. كراهيةَ أن يُضربَ عنهُ الناسُ ). صحيح.[23]
24- ( كان إذا طاف بالبيت استلم الحجر والركن في كل طواف ). صحيح.[24]
25- ( كان لا يستلم إلا الحجر والركن اليماني ). صحيح.[25]
26- ( كان يلزق صدره ووجهه بالملتزم ). حسن.[26]
27- ( عن عبد الله بن سرجس قال: رأيت الأصيلع عمر بن الخطاب يقبل الحجر ويقول إني لأقبلك وإني لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع ولولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقبلك ما قبلتك ). صحيح.[27]
28- ( كان يضع صدره ووجهه وذراعيه وكفيه بين الركن والباب. يعني في الطواف ). له شواهد.[28]
29- ( ما طافَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ بشيءٍ إلَّا وهوَ منَ البيتِ ). حسن.[29]
30- ( طاف النبي صلى الله عليه وسلم بالبيت على بعير كلما أتى الركن أشار إليه بشيء كان عنده وكبر ). صحيح.[30]
31- ( عن ابن عباس قال: لما فرغ إبراهيم عليه السلام من بناء البيت قيل له أذن في الناس بالحج، قال: رب وما يبلغ صوتي؟ قال: أذن وعلي البلاغ. قال فنادى إبراهيم: يا أيها الناس كتب عليكم الحج إلى البيت العتيق، فسمعه من بين السماء والأرض، أفلا ترون أن الناس يجيئون من أقصى الأرض يلبون ). حسن.[31]
32- ( وعن أبي الطفيل قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بالبيت ويستلم الركن بمحجن معه ويقبل المحجن ). صحيح.[32]
33- ( لولا ما مس الحجر من أنجاس الجاهلية ما مسه ذو عاهة إلا شفي وما على الأرض شيء من الجنة غيره ). صحيح.[33]
34- ( موقف ساعة في سبيل الله خير من قيام ليلة القدر عند الحجر الأسود ). صحيح.[34]
35- ( إن الركن والمقام ياقوتتان من ياقوت الجنة طمس الله تعالى نورهما ولو لم يطمس نورهما لأضاءتا ما بين المشرق والمغرب ). صحيح.[35]
36- ( ليأتين هذا الحجر يوم القيامة له عينان يبصر بهما ولسان ينطق به يشهد على من استلمه بحق ). صحيح.[36]
37- ( صلي في الحِجر إن أردت دخول البيت فإنما هو قطعة من البيت و لكن قومك استقصروه حين بنوا الكعبة فأخرجوه من البيت ). صحيح.[37]
38- ( لما كذبتني قريش حين أسري بي إلى بيت المقدس قمت في الحجر فجلى الله لي بيت المقدس فطفقت أخبرهم عن آياته و أنا أنظر إليه ). صحيح.[38]
39- ( لولا أن الناس حديث عهدهم بكفر وليس عندي من النفقة ما يقوى على بنيانه لكنت أدخلت فيه من الحجر خمسة أذرع ولجعلت لها بابا يدخل الناس منه وبابا يخرج منه ). صحيح.[39]
40- ( لولا أن قومك حديثو عهد بجاهلية لأنفقت كنز الكعبة في سبيل الله ولجعلت بابها بالأرض ولأدخلت فيها من الحجر ). صحيح.[40]
41- (من طاف بالبيت سبعا وصلى ركعتين كان كعتق رقبة ). صحيح.[41]
42- ( يا بني عبد مناف! لا تمنعوا أحدا طاف بهذا البيت وصلى أية ساعة شاء من ليل أو نهار ). صحيح.[42]
43- ( من طاف بهذا البيت أسبوعا فأحصاه كان كعتق رقبة لا يضع قدما و لا يرفع أخرى إلا حط الله عنه بها خطيئة و كتب له بها حسنة ). صحيح.[43]
44- ( قدم النبي صلى الله عليه وسلم فطاف بالبيت سبعا وصلى خلف المقام ركعتين ). صحيح.[44]
45- ( صلاة في مسجدي أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام وصلاة في المسجد الحرام أفضل من مائة ألف صلاة فيما سواه ). صحيح.[45]
46- ( عن عبد الله بن عدي ابن الحمراء قال له: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على ناقته واقف بالحزورة يقول: والله إنك لخير أرض الله وأحب أرض الله إلي والله لولا أني أخرجت منك ما خرجت ). صحيح.[46]
47- ( ما أطيبك من بلدة وأحبك إلي ولولا أن قومي أخرجوني منك ما سكنت غيرك ). صحيح لغيره.[47]
48- ( أن الله حرم مكة يوم خلق السماوات الأرض فهي حرام بحرام الله إلى يوم القيامة لم تحل لأحد قبلي ولا تحل لأحد بعدي ولم تحلل لي إلا ساعة من الدهر لا ينفر صيدها ولا يعضد شوكها ولا يختلى خلاها ولا تحل لقطتها إلا لمنشد ). فقال العباس بن عبد المطلب إلا الإذخر يا رسول الله فإنه لا بد منه للقين والبيوت فسكت ثم قال ( إلا الإذخر فإنه حلال ). صحيح.[48]
49- ( لاَ يُختَلي خلاَها ولاَ يُنفَّرُ صيدُها ولاَ تُلتَقطُ لقطتُها إلاَّ لمن أشادَ بِها ولاَ يصلحُ لرجلٍ أن يحملَ فيها السِّلاحَ لقتالٍ ولاَ يصلحُ أن يقطعَ منْها شجرةٌ إلاَّ أن يعلِفَ رجلٌ بعيرَهُ ). صحيح.[49]
50- ( أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ دخل مكةَ وعليه عمامةٌ سوداءُ بغيرِ إحرامٍ ). صحيح.[50]
51- ( دخل مكةَ من كَدَاءٍ، من الثَّنِيَّةِ العليا التي بالبطحاءِ، وخرج من الثَّنِيَّةِ السفلى ). صحيح.[51]
52- ( مكَّةُ كلُّها طريقٌ: يدخلُ من ههنا ويخرجُ من هَهُنا ). حسن.[52]
53- ( أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ لمَّا جاء إلى مكةَ، دخل من أعلاها، وخرجَ من أسفلها ). صحيح.[53]
54- ( سأل رجلٌ ابنَ عمرَ رضيَ اللهُ عنهما عن استلامِ الحَجَرِ، فقال: رأيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يستلمُهُ ويُقَبِّلُهُ. قال: قلتُ: أرأيتَ إن زُحِمْتُ، أرأيتَ إن غُلَبْتُ؟ قال: اجعلْ أرأيتَ باليمنِ، رأيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يستلمُهُ ويُقَبِّلُهُ ). صحيح.[54]
55- ( كيف صنعتَ في استلامِ الحجَرِ؟ فقلتُ: استلمتُ وتركتُ، فقال صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: أَصَبْتَ ). صحيح.[55]
56- ( إذا دخل أحدُكمُ المسجدَ، فليقل: اللهمَّ! افتحْ لي أبوابَ رحمتِك. وإذا خرج، فليقل: اللهمَّ! إني أسألُك من فضلِك ). صحيح.[56]
57- ( كان إذا دخل المسجد قال: أعوذ بًالله العظيم وبوجهه الكريم وسلطانه القديم من الشيطان الرجيم قال أقط؟ قلت: نعم، قال: فإذا قال ذلك قال الشيطان حفظ مني سائر اليوم ). صحيح.[57]
58- ( عن عائشة أم المؤمنين: أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال لها: ألم تَرَيْ أنَّ قومَكِ لمَّا بَنُواْ الكعبةَ، اقتصرواْ عن قواعِدِ إبراهيمَ. فقلتُ: يا رسولَ اللهِ، ألا تَرُدَّهَا على قواعِدِ إبراهيمَ، قال: لولا حَدَثَانُ قومِكِ بالكفرِ لفعلتُ. فقال عبدُ اللهِ رضيَ اللهُ عنهُ: لئن كانت عائشةُ رضيَ اللهُ عنها سمعتْ هذا من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، ما أَرَى رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ تركَ استلامَ الرُّكنيْنِ اللَّذيْنِ يَلِيَانِ الحِجْرَ، إلا أنَّ البيتَ لم يُتَمَّمَ على قواعدِ إبراهيمَ ). صحيح.[58]
59- ( رملَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ في حجَّتِهِ، وفي عُمرِهِ كُلِّها وأبو بَكْرٍ وعمرُ وعثمانُ والخلفاءُ ). صحيح.[59]
60- ( إنَّما سعى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بالبيتِ، وبينَ الصَّفا والمروةِ، ليُرِىَ المشركينَ قُوَّتَهُ ). صحيح.[60]
61- ( أنَّ أبا بكرٍ الصديقُ رضيَ اللهُ عنهُ، بَعَثَهُ - في الحَجَّةِ التي أَمَّرَهُ عليها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قبلَ حَجَّةِ الوداعِ - يومَ النحرِ، في رَهْطٍ يُؤَذِّنُ في الناسِ: ألا، لا يَحُجَّ بعدَ العامِ مشركٌ، ولا يطوفَ بالبيتِ عُرْيَانٌ ). صحيح.[61]
62- ( كانت المرأةُ تطوفُ بالبيتِ وهي عُريانةٌ. فتقول: من يُعيرُني تِطوافًا؟ تجعلُه على فَرْجِها. وتقول: اليومَ يبدو بعضُه أو كُلُّه * فما بدا منه فلا أُحِلُّه. فنزلت هذه الآيةُ: "خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ " ). صحيح.[62]
63- ( لو يَعلَمُ المارُّ بين يدَيِ المُصلِّي ماذا عليه، لكان أن يَقِفَ أربعينَ خيرًا له من أن يمُرَّ بين يدَيه. قال: أبو النَّضرِ: لا أدري، أقال أربعينَ يومًا، أو شهرًا، أو سنةً ). صحيح.[63]
64- ( قال جابر بن عبد الله: ثم نفذ إلى مقامِ إبراهيمَ عليه السلامُ. فقرأ: واتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى [ 2 / البقرة / الآية 125 ] فجعل المقامَ بينه وبين البيتِ. فكان أبي يقول" ولا أعلمه ذكرَه إلا عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ" : كان يقرأ في الركعتَين قل هو الله أحدٌ، وقل يا أيها الكافرون. ثم رجع إلى الركنِ فاستلمه ). صحيح.[64]
65- ( في ذكرِ حجَّتِهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ثمَّ عادَ إلى الحجرِ ثمَّ ذهبَ إلى زمزمَ فشرِبَ منها وصبَّ على رأسِهِ ثمَّ رجعَ فاستلمَ الرُّكنَ، ثم رجع إلى الصفا، فقال: ابدؤوا بما بدأ الله عز وجل به ). صحيح.[65]
66- ( سألتُ عائشةَ رضيَ اللهُ عنها، فقلتُ لها: أرأيتِ قَوْلَ اللهِ تعالى : " إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوْ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا ". فواللهِ ما على أَحَدٍ جُنَاحٌ أن لا يطوفَ بالصَّفا والمروةِ، قالت: بَئْسَ ما قلتَ يا ابنَ أختي، إنَّ هذهِ لو كانت كَمَا أَوَّلْتَهَا عليهِ، كانت: لا جُنَاحَ عليهِ أن لا يَتَطَوَّفَ بهما، ولكنَّها أُنْزِلَتْ في الأنصارِ، كانواْ قبلَ أن يُسَلِّمُواْ، يُهِلُّونَ لمَنَاةَ الطاغيةَ، التي كانواْ يعبدونها عندَ المشلَلِ، فكان من أَهَلَّ يَتَحَرَّجُ أن يطوفَ بالصَّفا والمروةِ، فلمَّا أسلمواْ، سألواْ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ عن ذلكَ، قالواْ: يا رسولَ اللهِ، إنَّا كُنَّا نتحرَّجُ أن نطوفَ بينَ الصَّفا والمروةِ ، فأنزَلَ اللهُ تعالى : " إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللهِ ". الآيةُ . قالت عائشةُ رضيَ اللهُ عنها: وقد سَنَّ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ الطوافَ بينهما، فليس لِأَحَدٍ أن يترُكَ الطوافَ بينهما. ثم أَخْبَرْتُ أبا بكرِ بنِ عبدِ الرحمنَ فقال: إنَّ هذا لَعِلْمٌ ما كنتُ سمعتُهُ، ولقد سمعتُ رجالًا من أهلِ العِلْمِ يذكرونَ: أنَّ الناسَ، إلَّا من ذَكَرَتْ عائشةُ ممَّن كان يُهِلُّ بمناةَ، كانوا يطوفونَ كلُّهم بالصَّفا والمروةِ، فلمَّا ذكرَ اللهُ تعالى الطوافَ بالبيتِ، ولم يذكُرْ الصَّفا والمروةَ في القرآنِ، قالواْ: يا رسولَ اللهِ، كُنَّا نطوفُ بالصَّفا والمروةِ، وإنَّ اللهَ أنزَلَ الطوافَ بالبيتِ فلم يذكُرْ الصَّفا، فهل علينا من حَرَجٍ أن نطوفَ بالصَّفا والمروةِ، فأنزلَ اللهُ تعالى: " إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللهِ ". الآيةُ . قال أبو بكرٍ: فأسمعُ هذهِ الآيةُ نزلتْ في الفريقيْنِ كِلَيْهِمَا، في الذينَ كانواْ يتحرَّجونَ أن يَطوفواْ بالجاهليةِ بالصَّفا والمروةِ، والذينَ يطوفونَ ثم تحرَّجواْ أن يَطوفوا بهما في الإسلامِ، من أَجْلِ أنَّ اللهَ تعالى أَمَرَ بالطوافِ بالبيتِ، ولم يذكُرْ الصَّفا، حتى ذكرَ ذلكَ، بعدما ذكرَ الطوافَ بالبيتِ ). صحيح.[66]
67- ( عن نسوةٍ من بني عبدِ الدَّارِ اللاتي أدركنَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قُلنَ دخلْنا دارَ ابنِ أبي حسينٍ فاطَّلعْنا من بابٍ مُقَطَّعٍ فرأينا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يشتدُّ في السَّعيِ حتى إذا بلغ زِقاقَ بني فلانٍ موضعًا قد سماه من المَسعى استقبل الناسَ وقال يا أيها الناسُ اسعُوا فإنَّ السَّعيَ قد كُتِبَ عليكم ). صحيح.[67]
68- ( كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا طافَ الطوافَ الأولَ خَبَّ ثلاثًا ومشى أربعًا، وكان يسعى بَطْنَ المَسِيلِ إذا طاف بينَ الصَّفا والمروةِ. فقلتُ لنافعٍ: أكانَ عبدُ اللهِ يمشي إذا بلغَ الرُّكْنَ اليَمَانِيَّ؟ قال: لا، إلَّا أن يُزَاحِمَ على الرُّكْنِ، فإنَّهُ كان لا يَدَعَهُ حتى يستلِمَهُ ). صحيح.[68]
69- ( عن امرأة قالت: رأيتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يسعَى في بطنِ المَسيلِ، ويقولُ: لا يُقطَعُ الوادي إلَّا شدًّا ). صحيح.[69]
70- ( طاف النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في حجةِ الوداعِ على راحلتِه، بالبيتِ، وبالصفا والمروةِ. ليراهُ الناسُ، وليُشْرِفَ وليسألوهُ. فإنَّ الناسَ غشوهُ ). صحيح.[70]
71- ( أنه كان إذا دخَل الكعبةَ، مَشى قِبَلَ الوجهِ حين يدخُلُ، ويجعَلُ البابَ قِبَلَ الظهرِ، يمشي حتى يكونَ بينَه وبينَ الجِدارِ الذي قِبَلَ وجهِه قريبًا من ثلاثةِ أذرُعٍ، فيصلِّي، يتوخَّى المكانَ الذي أخبَره بلالٌ : أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم صلَّى فيه، وليس على أحدٍ بأسٌ أن يصلِّيَ في أيِّ نواحي البيتِ شاء ). صحيح.[71]
72- ( أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ لمَّا قَدِمَ، أَبَى أن يدخُلَ البيتَ وفيهِ الآلهةُ، فأَمَرَ بها فأُخْرِجَتْ، فأَخْرَجُواْ صورةَ إبراهيمَ وإسماعيلَ في أيديهما الآزلامُ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: قاتلهمُ اللهُ، أما واللهِ قد علموا أنَّهما لم يستقسما بها قطُّ. فدخلَ البيتَ، فكبَّرَ في نواحيهِ، ولم يُصَلِّ فيهِ ). صحيح.[72]
73- ( أنَّ ابنَ عمرَ رضي اللهُ عنهما كان لا يصلي منَ الضُّحى إلا في يومَينِ : يومَ يقدم بمكةَ، فإنه كان يقدُمها ضُحًى، فيطوف بالبيتِ، ثم يصلي ركعَتينِ خلفَ المقامِ، ويومَ يأتي مسجدَ قباءٍ، فإنه كان يأتيه كلَّ سبتٍ، فإذا دخل المسجدَ كره أن يخرج منه حتى يُصلِّيَ فيه. قال: وكان يحدث: أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كان يزورهُ راكبًا وماشيًا. قال: وكان يقول: إنما أصنع كما رأيتُ أصحابي يصنعونَ، ولا أمنع أحدًا أن يصليَ في أي ساعةٍ شاء من ليلٍ أو نهارٍ، غيرَ أن لا تتحرَّوا طلوعَ الشمسِ ولا غروبَها ). صحيح.[73]
74- ( أنَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم طافَ راكبًا في حجَّةِ الوداعِ ). صحيح.[74]
75- ( أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم كان إذا خَرَج إلى مكةَ يُصلي في مسجدِ الشجَرَةِ، وإذا رَجِع صلى بذي الحُليْفَةِ ببطْنِ الوادي، وباتَ حتى يُصْبِحَ ). صحيح.[75]
76- ( عن عائشة قالت: سألتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ عن الجَدْرِ، أَمِنَ البيتِ هوَ؟ قال: نعم. قلتُ: فما لهم لم يُدخلوهُ في البيتِ؟ قال: إنَّ قومَكِ قَصُرَتْ بهمُ النفقةَ. قلتُ: فما شأنُ بابِهِ مرتفعًا؟ قال: فعل ذلكَ قومُكِ، ليُدخلواْ من شاؤوا ويَمنعوا من شاؤواْ، ولولا أنَّ قومَكِ حديثُ عهدهم بالجاهليةِ، فأخافُ أن تُنْكِرَ قلوبهم، أن أُدْخِلَ الجَدْرَ في البيتِ، وأن أُلْصِقَ بابَهُ بالأرضِ ). صحيح.[76]
77- ( عن عائشة قالت: يا رسولَ اللهِ ألا أدخلُ البيتَ قال ادخُلي الحِجرَ فإنه من البيتِ ). صحيح.[77]
78- ( أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ دخل الكعبةَ، هو وأسامةُ وبلالٌ وعثمانُ بنُ طلحةَ الحجبيُّ. فأغلقها عليهِ. ثم مكث فيها. قال ابنُ عمرَ: فسألتُ بلالًا، حين خرج: ما صنع رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ؟ قال: جعل عموديْنِ عن يسارِه. وعمودًا عن يمينِه. وثلاثةَ أعمدةٍ وراءَه. وكان البيتُ يومئذٍ على ستةِ أعمدةٍ. ثم صلى ). صحيح.[78]
79- ( طافَ بالبَيتِ مُضطبِعًا، وعلَيهِ بُردٌ ). حسن.[79]
80- ( رَمَل رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - من الحجر إلى الحجر ثلاثاً، ومشى أربعاً ). صحيح.[80]
81- ( عن عبدِ اللهِ بنِ عمرَ؛ قال: لم أرى رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يمسحُ من البيتِ، إلا الركنينِ اليمانيينِ ). صحيح.[81]
82- ( عن ابن عباس قال: لم أرى رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يستلمُ غيرَ الركنينِ اليمانيينِ ). صحيح.[82]
83- ( أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ دخلَ عامَ الفتحِ وعلى رأسِهِ المِغْفَرُ، فلمَّا نَزَعَهُ جاء رجلٌ فقالَ: إنَّ ابنَ خَطَلٍ متعلقٌ بأستارِ الكعبةِ، فقالَ: اقتُلُوهُ ). صحيح.[83]
84- ( قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه فقال المشركون إنه يقدم عليكم وقد وهنهم حمى يثرب فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يرملوا الأشواط الثلاثة وأن يمشوا ما بين الركنين ولم يمنعه أن يأمرهم أن يرملوا الأشواط كلها إلا الإبقاء عليهم ). صحيح.[84]
85- ( إن مكة حرمها الله، ولم يحرمها الناس، فلا يحل لامرئ يؤمن بالله ولا باليوم الآخر أن يسفك بها دما، ولا يعضد بها شجرة، فإن أحدث ترخص لقتال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها فقولوا: إن الله قد أذن لرسوله، ولم يأذن لكم، وإنما أذن لي ساعة من نهار، ثم عادت حرمتها اليوم كحرمتها بالأمس، وليبلغ الشاهد الغائب ). صحيح.[85]
86- ( إن الله حبس عن مكة الفيل وسلط عليها رسوله والمؤمنين، فإنها لا تحل لأحد كان قبلي، وإنها أحلت لي ساعة من نهار، وإنها لا تحل لأحد بعدي، فلا ينفر صيدها، ولا يختلى شوكها، ولا تحل ساقطتها إلا لمنشد. ومن قتل له قتيل فهو بخير النظرين: إما أن يفدى وإما أن يقيد. فقال العباس: إلا الإذخر، فإنا نجعله لقبورنا وبيوتنا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إلا الإذخر ). صحيح.[86]
87- ( هذا جبلٌ يحِبُّنا ونحِبُّه، اللهم إن إبراهيمَ حرَّم مكةَ، وإني حرَّمتُ ما بين لابتَيها ). صحيح.[87]
88- ( إن إبراهيم حرم بيت الله وأمنه، و إني حرمت المدينة ما بين لابتيها، لا يقلع عضاهها، و لا يصاد صيدها ). صحيح.[88]
89- ( اللهم إن إبراهيم كان عبدك وخليلك، دعاك لأهل مكة بالبركة، وأنا محمد عبدك ورسولك أدعوك لأهل المدينة، أن تبارك لهم في مدهم وصاعهم مثلي ما باركت لأهل مكة، مع البركة بركتين ). صحيح.[89]
90- ( رسول الله صلى الله عليه وسلم حين يقدم مكة إذا استلم الركن الأسود أول ما يطوف يخب ثلاثة أطواف من السبع ). صحيح.[90]
91- ( مثلُ المدينةِ كالكِيرِ وحرَّمَ إبراهيمُ مكةَ وأنا أُحرِّمُ المدينةَ وهي كمكةَ حرامٌ ما بين حرَّتَيها وحِماها كلُّها لا يقطعُ منها شجرةٌ إلا أن يعلِفَ رجلٌ منها ولا يَقربُها إن شاء اللهُ الطَّاعونُ ولا الدَّجَّالُ والملائكةُ يحرسونَها على أنقابِها وأبوابِها قال وإني سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ ولا يحلُّ لأحدٍ يحملُ فيها سلاحًا لقتالٍ ). صحيح.[91]
92- ( عن أبي قتادة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم توضأ ثم صلى بأرض سعد بأرض الحرة عند بيوت السقيا ثم قال: اللهم إن إبراهيم خليلك وعبدك ونبيك دعاك لأهل مكة وأنا محمد عبدك ورسولك أدعوك لأهل المدينة مثل ما دعاك به إبراهيم لمكة ندعوك أن تبارك لهم في صاعهم ومدهم وثمارهم اللهم حبب إلينا المدينة كما حببت إلينا مكة واجعل ما بها من وباء بخم اللهم إني حرمت ما بين لابتيها كما حرمت على لسان إبراهيم الحرم ). صحيح.[92]
93- ( خير ما ركبت إليه الرواحل مسجد إبراهيم صلى الله عليه وسلم ومسجدي ). صحيح.[93]
94- ( لا تشد الرواحل إلا إلى ثلاثة مساجد مسجدي هذا والمسجد الحرام والمسجد الأقصى ). صحيح.[94]
95- ( من قطع سدرة صوب الله رأسه في النار ). صحيح.[95]
96- ( عن أبي ذر؛ قال: قلتُ: يا رسولَ اللهِ، أيُّ مسجدٍ وُضِع في الأرضِ أولَ؟ قال : ( المسجدُ الحرامُ ). قال: قلتُ: ثم أيٌّ؟ قال :(المسجدُ الأقصى ). قلتُ: كم كان بينهما؟ قال : ( أربعونَ سنةً، ثم أينَما أدرَكَتكَ الصلاةُ بعدُ فصلِّهِ، فإنَّ الفضلَ فيه ). صحيح.[96]
97- ( الكبائر تسع، أعظمهن الإشراك بالله، و قتل النفس بغير حق، و أكل الربا، و أكل مال اليتيم، و قذف المحصنة و الفرار يوم الزحف، و عقوق الوالدين، و استحلال البيت الحرام، قبلتكم أحياء وأمواتا ). صحيح.[97]
98- ( إن الله حبس عن مكة الفيل وسلط عليها رسول الله والمؤمنين ألا فإنها لم تحل لأحد قبلي ولا تحل لأحد بعدي ألا وإنها حلت لي ساعة من نهار ألا وإنها ساعتي هذه حرام لا يختلى شوكها ولا يعضد شجرها ولا يلتقط ساقطتها إلا لمنشد ومن قتل له قتيل فهو بخير النظرين إما أن يعقل وإما أن يقاد أهل القتيل ). صحيح.[98]
99- ( أتى عبدُ اللهِ بنُ عمرَ عبدَ اللهِ بنِ الزبيرِ فقال: يا ابنَ الزبيرِ إيَّاك والإلحادَ في حَرمِ اللهِ تبارك وتعالى فإني سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ: إنه سيُلحِدُ فيه رجلٌ من قريشٍ لو وُزِنتْ ذنوبُه بذنوبِ الثقَلَينِ لرجحَتْ قال: فانظُرْ لا تكونُهُ ). صحيح.[99]
100- ( أشهدُ باللَّهِ لَسَمعتُ رسولَ اللَّهِ - صلَّى اللَّهُ عليهِ وعلى آلِهِ وسلَّمَ – يقولُ : يُحلُّها ويَحِلُّ بِه رجُلٌ من قُريشٍ لو وُزِنَتْ ذنوبُه بذنوبِ الثَّقلينِ لوَزَنتْها ).صحيح.[100]
101- ( أن إبراهيمَ حرَّم مكةَ ودعا لها، وحَرَّمت المدينةَ كما حرَّم إبراهيمُ مكةَ، ودعوت لها في مُدِّها وصاعِها مثلَ ما دعا إبراهيمُ عليه السلامُ لمكةَ ). صحيح.[101]
102- ( تحية البيت الطواف ). لا أصل له.[102]
103- ( إنما جعل الطواف بالبيت وبين الصفا والمروة ورمي الجمار لإقامة ذكر الله ). ضعيف.[103]
104- ( سئل جابر بن عبد الله عن الرجل يرى البيت يرفع يديه؟ فقال:ما كنت أرى أحدا يفعل هذا إلا اليهود، وقد حججنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يكن يفعله ). ضعيف.[104]
105- ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قدم مكة وهو يشتكي، وطاف على راحلته، كلما أتى على الركن؛ استلم الركن بمحجن، فلما فرغ من طوافه أناخ فصلى ركعتين ). ضعيف.[105]
106- ( عن عبد الرحمن بن صفوان قال: " لما فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة ، قلت ... فلأنظرن كيف يصنع رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فانطلقت فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم قد خرج من الكعبة هو وأصحابه، و قد استلموا البيت من الباب إلى الحطيم، و قد وضعوا خدودهم على البيت، و رسول الله صلى الله عليه وسلم وسطهم ). ضعيف.[106]
107- ( عن عبد الله بن السائب أنه كان يقود ابن عبًاس فيقيمه عند الشقة الثالثة مما يلي الركن الذي يلي الحجر مما يلي البًاب فيقول له ابن عبًاس: أنبئت أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم كان يصلي ها هنا فيقول: نعم فيقوم فيصلي ). ضعيف.[107]
108- ( طفنا معَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فمنَّا من طافَ سبعًا ومنَّا من طافَ ثمانيًا ومنَّا من طافَ أكثرَ من ذلك فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ لا حرجَ ). ضعيف.[108]
109- ( اكشفوا عن المناكب واسعوا في الطواف ). ضعيف.[109]
110- ( عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال فدخلنا مكة ارتفاع الضحى فأتى يعني النبي صلى الله عليه وسلم باب المسجد فأناخ راحلته ثم دخل المسجد فبدأ بالحجر فاستلمه وفاضت عيناه بالبكاء فذكر الحديث قال ورمل ثلاثا ومشى أربعا حتى فرغ فلما فرغ قبل الحجر ووضع يديه عليه ثم مسح بهما وجهه ). منكر.[110]
111- ( أشهدوا هذا الحجر خيرا فإنه يوم القيامة شافع مشفع له لسان و شفتان يشهد لمن استلمه ). ضعيف.[111]
112- ( أكثروا استلام هذا الحجر فإنكم يوشك أن تفقدوه بينما الناس ذات ليلة يطوفون به إذ أصبحوا و قد فقدوه إن الله لا يترك شيئا من الجنة في الأرض إلا أعاده فيها قبل يوم القيامة ). ضعيف.[112]
113- ( إن قبر إسماعيل في الحِجر ). ضعيف.[113]
114- ( الحجر الأسود من الجنة وكان أشد بياضا من الثلج حتى سودته خطايا أهل الشرك ). ضعيف.[114]
115- ( الحجر الأسود من حجارة الجنة وما في الأرض من الجنة غيره وكان أبيض كالماء و لولا ما مسه من رجس الجاهلية ما مسه ذو عاهة إلا برئ ). ضعيف.[115]
116- ( الحجر الأسود نزل به ملك من السماء ). موضوع.[116]
117- ( الحجر الأسود ياقوتة بيضاء من ياقوت الجنة وإنما سودته خطايا المشركين يبعث يوم القيامة مثل أحد يشهد لمن استلمه وقبله من أهل الدنيا ). ضعيف.[117]
118- ( الحجر يمين الله فمن مسحه فقد بايع الله أن لا يعصيه ). موضوع.[118]
119- ( الحجر يمين الله في الأرض يصافح بها عباده ). ضعيف.[119]
120- ( ليس من الجنة في الأرض شيء إلا ثلاثة أشياء: غرس العجوة والحجر وأواق تنزل في الفرات كل يوم بركة من الجنة ). ضعيف.[120]
121- ( هاهنا تسكب العبرات - يعني عند الحجر - ). ضعيف.[121]
122- ( من طاف أسبوعا في المطر غفر له ما سلف من ذنبه ). لا أصل له.[122]
123- ( من طاف بالكعبة في يوم مطير، كان له بكل قطرة تصيبه حسنة، ومحي عنه بالأخرى سيئة ). لا أصل له.[123]
124- ( من طاف أسبوعا خاليا، كان كعتق رقبة ). لا أصل له.[124]
125- ( من مات في أحد الحرمين؛ استوجبت شفاعتي، وجاء يوم القيامة من الآمنين ). موضوع.[125]
126- ( ما أتيت الركن اليماني قط إلا وجدت جبريل قائما عنده يقول: يا محمد استلم وقل اللهم إني أعوذ بك من الكبر والفاقة ومراتب الخزي في الدنيا والآخرة قلت يا جبريل لماذا قال لأن بينهما حوضا يليه سبعون ألف ملك فإذا قال العبد هذا قالوا آمين ). موضوع.[126]
127- ( لا يجتمع ماء زمزم ونار جهنم في جوف عبد أبدا, وما طاف عبد بالبيت إلا وكتب الله له بكل قدم مائة ألف حسنة ). موضوع.[127]
128- ( سفهاءُ مكةَ حشوُ الجنةِ ). لا أصل له.[128]
129- ( إنَّ اللهَ تَعالى وعدَ هذا البيتَ أنْ يَحجَّهُ في كلِّ سنةٍ ستُّمائةِ ألفٍ، فإنْ نَقصوا أكملَهُمُ اللهُ بالملائكةِ. وإنَّ الكعبةَ تُحشَرُ كالعروسِ المزفوفةِ؛ كلُّ مَنْ حجَّها يَتعلقُ بأستارِها ، يَسعونَ حولَها حتى تَدخلَ الجنةَ ، فيَدخلوا معَها ). لا أصل له.[129]
130- ( ينزل الله كل يوم عشرين ومئة رحمة ستون منها للطائفين وأربعون للعاكفين حول البيت وعشرون منها للناظرين إلى البيت ). موضوع.[130]
131- ( إن الله تعالى ينزل على أهل هذا المسجد مسجد مكة في كل يوم وليلة عشرين ومائة رحمة ستين للطائفين وأربعين للمصلين وعشرين للناظرين ). ضعيف.[131]
132- ( إن الله تعالى ينزل في كل يوم مائة رحمة ستين منها على الطائفين بالبيت وعشرين على أهل مكة وعشرين على سائر الناس ). ضعيف.[132]
133- ( من أم هذا البيت من الكسب الحرام شخص في غير طاعة الله فإذا أهل ووضع رجله في الغرز أو الركاب وانبعثت به راحلته قال: لبيك اللهم لبيك ناداه مناد من السماء: لا لبيك ولا سعديك كسبك حرام وزادك حرام وراحلتك حرام فارجع مأزورا غير مأجور وأبشر بما يسوؤك وإذا خرج الرجل حاجا بمال حلال ووضع رجله في الركاب وانبعثت به راحلته قال: لبيك اللهم لبيك ناداه مناد من السماء: لبيك وسعديك قد أجبتك راحلتك حلال وثيابك حلال وزادك حلال فارجع مأجورا غير مأزور وأبشر بما يسرك ). ضعيف جدا.[133]
134- ( كان إذا استلم الحجر قال: اللهم إيمانا بك وتصديقا بكتابك واتباعا سنة نبيك ). موقوف ضعيف.[134]
135- ( من أتى البيت فليحيه بالطواف ). لا أصل له.[135]
136- ( بعث الله جبريل إلى آدم وحواء فقال لهما: ابنيا لي بيتا فخط لهما جبريل فجعل آدم يحفر وحواء تنقل حتى أجابه الماء ثم نودي من تحته: حسبك يا آدم! فلما بنياه أوحى الله إليه أن يطوف به وقيل له: أنت أول الناس وهذا أول بيت ثم تناسخت القرون حتى حجه نوح ثم تناسخت القرون حتى رفع إبراهيم القواعد منه ). منكر.[136]
137- ( إني لأعلم أنك لا تضر ولا تنفع، ولكن هكذا فعل أبي إبراهيم ). منكر.[137]
138- ( ما بين المقام إلى الركن، إلى بئر زمزم، إلى الحجر قبر سبعة وسبعين نبيا، جاؤوا حاجين فماتوا فأقبروا هنالك ). لا يصح.[138]
139- ( لا تقوم الساعة حتى يرفع الركن والقرآن ). ضعيف.[139]
140- ( وكل بالركن اليماني سبعون ملكا فمن قال: اللهم إني أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة { ربنا آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قنا عذاب النار } قال: آمين و من فاوض الركن الأسود فإنما يفاوض يد الرحمن ). ضعيف.[140]
141- ( النظر إلى الكعبة عبادة ). ضعيف.[141]
142- ( أُمِرَ جبريلُ أن ينزلَ بياقوتةٍ من الجنةِ، فهبطَ بها، فمسح بها رأسَ آدمَ، فتناثرَ الشعرُ منهُ، فحيث بلغَ نورُها صارَ حرمًا ). موضوع.[142]
143- ( إن الله حرم هذا البيت يوم خلق السماوات والأرض، و صاغه حين صاغ الشمس والقمر، وما حياله من السماء حرام، وإنه لا يحل لأحد قبلي، وإنما حل لي ساعة من نهار، ثم عاد كما كان ). ضعيف.[143]
144- ( إن الله تعالى يباهي بالطائفين ). ضعيف.[144]
145- ( إن الله ليباهي بالطائفين ملائكته ). ضعيف.[145]
146- ( إنما سمي البيت العتيق لأن الله عز و جل أعتقه من الجبابرة فلم يظهر عليه جبار قط ). ضعيف.[146]
147- ( أول بقعة وضعت في الأرض موضع البيت، ثم مدت منها الأرض، وأن أول جبل وضعه الله على وجه الأرض أبو قبيس، ثم مدت منه الجبال ). ضعيف.[147]
148- ( أول ما يرفع الركن والقرآن ورؤيا النبي في المنام ). ضعيف.[148]
149- ( بين الركن والمقام ملتزم ما يدعو به صاحب عاهة إلا برئ ). ضعيف جدا.[149]
150- ( ما بين الركن والمقام ملتزم من دعا من ذي حاجة أو كربة أو ذي غم فرج عنه بإذن الله ). ضعيف جدا.[150]
151- ( تفتح أبواب السماء ويستجاب الدعاء في أربعة مواطن: عند التقاء الصفين في سبيل الله وعند نزول الغيث وعند إقامة الصلاة وعند رؤية الكعبة ). ضعيف جدا.[151]
152- ( خمسٌ من العبادةِ: النظرُ إلى المصحفِ، والنظرُ إلى الكعبةِ، والنظرُ إلى الوالدينِ، والنظرُ في زمزمَ، وهي تحطُّ الخطايا، والنظرُ في وجهِ العالمِ ). ضعيف.[152]
153- ( خمس من العبادة: قلة الطعم و القعود في المساجد والنظر إلى الكعبة والنظر في المصحف والنظر إلى وجه العالم ). ضعيف جدا.[153]
154- ( دثر مكان البيت، فلم يحجه هود ولا صالح؛ حتى بوأه الله لإبراهيم عليه السلام ). منكر.[154]
155- ( دخول البيت دخول في حسنة، و خروج من سيئة ). ضعيف.[155]
156- ( مَن دخلَ البيتَ دخلَ في حَسنةٍ، وخرجَ من سيِّئةٍ مغفورًا لَهُ ). ضعيف.[156]
157- ( على الركن اليماني ملك موكل به منذ خلق الله السموات و الأرض فإذا مررتم به فقولوا: { ربنا آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قنا عذاب النار } فإنه يقول: آمين آمين ). ضعيف جدا.[157]
158- ( ما أطيبك وأطيب ريحك! ما أعظمك وأعظم حرمتك! - يعني الكعبة - والذي نفس محمد بيده لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمة منك وماله ودمه وأن يظن به إلا خيرا ). ضعيف.[158]
159- ( ما دعا أحد بشيء في هذا الملتزم إلا أستجيب له ). موضوع.[159]
160- ( ما شئت أن أرى جبريل متعلقا بأستار الكعبة وهو يقول: يا واحد! يا ماجد! لا تزل عني نعمة أنعمت بها علي إلا رأيته ). ضعيف.[160]
161- ( مكة مناخ لا تباع رباعها ولا تؤجر بيوتها ). ضعيف.[161]
162- ( من طاف بالبيت خمسين مرة خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه ). ضعيف.[162]
163- ( من طاف بالبيت سبعا وهو لا يتكلم إلا بـ: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله محيت عنه عشر سيئات وكتب له عشر حسنات ورفع له بها عشر درجات ومن طاف فتكلم في تلك الحال خاض في الرحمة برجليه كخائض الماء برجليه ). ضعيف.[163]
164- ( احتكار الطعام في الحرم إلحاد فيه ). ضعيف.[164]
165- ( احتكار الطعام بمكة إلحاد ). ضعيف.[165]
166- ( إني دخلت الكعبة ولو استقبلت من أمري ما استدبرت ما دخلتها، إني أخاف أن أكون قد شققت على أمتي من بعدي ). ضعيف.[166]
167- ( يُبعَثُ جندٌ إلى هذا الحرمِ، فإذا كانوا ببيداءَ مِنَ الأرضِ، خُسِفَ بأولِهمْ وآخرِهمْ، ولمْ يَنجُ أوسطُهُمْ قلتُ: أرأيتَ إنْ كان فِيهمْ مؤمنونَ؟ قال: تكونُ لهمْ قبورًا ). منكر.[167]
168- ( كانت الأنبياء تدخل الحرم مشاة حفاة، ويطوفون بالبيت، ويقضون المناسك حفاة مشاة ). ضعيف.[168]
169- ( توفي رسول الله صلى الله عليه و سلم وأبو بكر وعمر وما تدعى رباع مكة إلا السوائب من احتاج سكن ومن استغنى أسكن ). ضعيف.[169]
170- ( لا تزال هذه الأمة بخير ما عظموا هذه الحرمة حق تعظيمها فإذا ضيعوا ذلك هلكوا ). ضعيف.[170]
171- ( عن داود بن عجلان قال: طفنا مع أبي عقال في مطر فلما قضينا طوافنا أتينا خلف المقام فقال: طفت مع أنس بن مالك في مطر فلما قضينا الطواف أتينا المقام فصلينا ركعتين فقال لنا أنس: ائتنفوا العمل فقد غفر لكم هكذا قال لنا رسول الله صلى الله عليه و سلم وطفنا معه في مطر ). ضعيف الإسناد جدا.[171]
172- ( إن للكعبة لسانا وشفتين ولقد اشتكت إلى الله فقالت: يا رب قل عوادي وقل زواري فأوحى الله عز وجل: إني خالق بشرا خشعا سجدا يحنون إليك كما تحن الحمامة إلى بيضها ). باطل.[172]
173- ( إن داود النبي قال: إلهي ما لعبادك عليك إذا هم زاروك في بيتك؟ قال: إن لكل زائر على المزور حقا يا داود إن لهم علي أن أعافيهم في الدنيا وأغفر لهم إذا لقيتهم ). ضعيف.[173]
174- ( كان إذا نظر إلى البيتِ قال: اللهم زدْ بيتَك هذا تشريفًا وتعظيمًا وتكريمًا وبرًّا ومهابةً ). موضوع.[174]
175- ( يبعث الله الحجر الأسود والركن اليماني يوم القيامة ولهما عينان ولسانان وشفتان، يشهدان لمن استلمهما بالوفاء ). ضعيف.[175]
176- ( لولا ما طبعَ الرُّكنَ من أنجاسِ الجاهليَّةِ وأرجاسِها وأيدي الظَّلمةِ والأثمةِ لاستشفى بهِ من كانَ بهِ داءٌ ). ضعيف.[176]
177- ( لولا ما طبع الركن من أنجاس الجاهلية وأرجاسها، وأيدي الظلمة والأثمة، لاستشفي به من كل عاهة، ولألفي اليوم كهيئته يوم خلقه الله، وإنما غيره الله بالسواد، لأن لا ينظر أهل الدنيا إلى زينة الجنة، وليصيرن إليها، وإنها لياقوتة بيضاء من ياقوت الجنة، وضعه الله حين أنزل آدم في موضع الكعبة قبل أن تكون الكعبة، والأرض يومئذ طاهرة، لم يعمل فيها شيء من المعاصي، وليس لها أهل ينجسونها، فوضع له صف من الملائكة على أطراف الحرم يحرسونه من سكان الأرض، وسكانها يومئذ الجن، لا ينبغي لهم أن ينظروا إليه ، لأنه شيء من الجنة، ومن نظر إلى الجنة، دخلها ، فليس ينبغي أن ينظر إليها إلا من قد وجبت له الجنة فالملائكة يذودونهم عنه وهم وقوف على أطراف الحرم يحدقون به من كل جانب، ولذلك سمى الحرم، لأنهم يحولون فيما بينهم ). منكر.[177]
178- ( عن أبي الزُّبيرِ قالَ سألتُ جابرًا قالَ كنَّا نطوفُ فنمسَحُ الرُّكنَ الفاتِحةَ والخاتِمةَ ولم نكن نطوفُ بعدَ صلاةِ الصُّبحِ حتَّى تطلُعَ الشَّمسُ ولا بعدَ العصرِ حتَّى تغرُبَ. وقالَ سمعتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ تطلعُ الشَّمسُ وفي قرنيِ الشَّيطانِ ). إسناده ضعيف.[178]
179- ( طوفان يغفر لصاحبهما ذنوبه بالغة ما بلغت طواف بعد صلاة الصبح يكون فراغه عند طلوع الشمس وطواف بعد العصر يكون فراغه عند غروب الشمس قالوا يا رسول الله إن كان قبل ذلك أو بعده قال يلحق به ). ضعيف.[179]
180- ( أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أمر الله شجرة ليلة الغار فنبتت في وجه النبي صلى الله عليه وسلم فسترته وأمر العنكبوت فنسجت في وجه النبي صلى الله عليه وسلم فسترته وأمر الله حمامتين وحشيتين فوقعتا بفم الغار فأقبل فتيان قريش من كل بطن بعصيهم وهراويهم وسيوفهم حتى إذا كانوا من النبي صلى الله عليه وسلم قدر أربعين ذراعا فعجل بعضهم ينظر في الغار فرأى حمامتين بفم الغار فرجع إلى أصحابه فقالوا ما لك قال رأيت حمامتين بفم الغار فعرفت أن ليس فيه أحد فسمع النبي صلى الله عليه وسلم ما قال فعرف أن الله قد درأ عنه بهما فدعا لهن وسمت عليهن وفرض جزاءهن وأقررن في الحرم ). ضعيف.[180]
181- ( لما أهبط الله آدم إلى الأرض بكى على الجنة مائة خريف ثم نظر إلى سعة الأرض فقال أي رب أما لأرضك عامر يسكنها غيري فأوحى الله إليه أن بلى فإنها سترفع بيوت يذكر فيها اسمي وسأبوئك منها بيتا أختصه بكرامتي وأحلله عظمتي وأسميه بيتي وأنطقه بعظمتي ولست أسكنه وليس ينبغي لي أن أسكن البيوت ولا يسعني ولكن على عرشي وكرسي عظمتي وليس ينبغي لشيء مما خلقت أن يخرج من قبضتي ولا من قدرتي وتعمره يا آدم ما كنت حيا ثم تعمره القرون من بعدك أمة بعد أمة قرنا بعد قرن حتى ينتهي إلى ولد من أولادك يقال له إبراهيم أجعله من عماره وسكانه ). ضعيف.[181]
182- ( كان إساف ونائلة - رجل وامرأة - زنيا في الكعبة فمسخهما الله حجرين ). ضعيف.[182]
183- ( عن أبي هريرة أن أبا بكر الصديق قال لابنه: يا بني إن حدث في الناس حدث فائت الغار الذي اختبأت فيه أنا، ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - فكن فيه; فإنه سيأتيك فيه رزقك غدوة وعشية ). موضوع.[183]
184- ( إن الله حرم حرمه إلى يوم القيامة، لا يعضد شجره، ولا يحتش حشيشه، ولا ترفع لقطته إلا لإنشادها ). ضعيف.[184]
185- ( أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مر بنفر من قريش وهم جلوس بفناء الكعبة ، فقال: انظروا ما تعملون فيها، فإنها مسؤولة عنكم، فتخبر عنكم وعن أعمالكم ، واذكروا أن ساكنها من لا يأكل الربا، ولا يمشي بالنميمة ). ضعيف.[185]
186- ( بعث الله جبريل إلى آدم و حواء فقال لهما: ابنيا لي بيتا، فخط لهما جبريل، فجعل آدم يحفر و حواء تنقل حتى أجابه الماء، ثم نودي من تحته: حسبك يا آدم! فلما بنياه أوحى الله إليه أن يطوف به، و قيل له: أنت أول الناس، و هذا أول بيت ثم تناسخت القرون حتى حجه نوح، ثم تناسخت القرون حتى رفع إبراهيم القواعد منه ). ضعيف.[186]
187- ( طواف سبع لا لغو فيه يعدل عتق رقبة ). ضعيف جدا.[187]
188- ( إن آدم أتى البيت ألف أتية لم يركب قط فيهن من الهند على رجليه ). ضعيف جدا.[188]
189- ( عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: لما أهبط الله آدم من الجنة قال: إني مهبط معك بيتا أو منزلا يطاف حوله كما يطاف حول عرشي ويصلى عنده كما يصلى عند عرشي فلما كان زمن الطوفان رفع وكان الأنبياء يحجونه ولا يعلمون مكانه فبوأه لإبراهيم فبناه من خمسة أجبل حراء وثبير ولبنان وجبل الطور وجبل الخير فتمتعوا منه ما استطعتم ). ضعيف.[189]
190- ( أوحى الله تعالى إلى آدم عليه السلام أن يا آدم حج هذا البيت قبل أن يحدث بك حدث الموت قال وما يحدث علي يا رب قال ما لا تدري وهو الموت قال وما الموت قال سوف تذوق قال ومن أستخلف في أهلي قال اعرض ذلك على السموات والأرض والجبال فعرض ذلك على السموات فأبت وعرض على الأرض فأبت وعرض على الجبال فأبت وقبله ابنه قاتل أخيه فخرج آدم عليه السلام من أرض الهند حاجا فما نزل منزلا أكل فيه وشرب إلا صار عمرانا بعده وقرى حتى قدم مكة فاستقبلته الملائكة [ بالبطحاء ] فقالوا السلام عليك يا آدم بر حجك أما إنا قد حججنا هذا البيت قبلك بألفي عام قال أنس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم والبيت يومئذ ياقوتة حمراء جوفاء لها بابان من يطوف يرى من في جوف البيت ومن في جوف البيت يرى من يطوف فقضى آدم نسكه فأوحى الله تعالى إليه يا آدم قضيت نسكك قال نعم يا رب قال فسل حاجتك تعط قال جل حاجتي أن تغفر لي ذنبي وذنب ولدي قال أما ذنبك يا آدم فقد غفرنا حين وقعت بذنبك وأما ذنب ولدك فمن عرفني وآمن بي وصدق رسلي وكتابي غفرنا له ذنبه ). موضوع.[190]
191- ( لما مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بوادي عسفان حين حج قال يا أبا بكر أي واد هذا؟ قال وادي عسفان، قال: لقد مر به هود وصالح على بكرات خطهما الليف أزرهم العباء وأرديتهم النمار يحجون البيت العتيق ). ضعيف.[191]
192- ( ما رفع رجل قدما ولا وضعها إلا كتب له عشر حسنات وحط عنه عشر سيئات ورفع له عشر درجات ). ضعيف.[192]
193- ( نزل الركن الأسود من السماء فوضع على أبي قبيس كأنه مهاة بيضاء فمكث أربعين سنة ثم وضع على قواعد إبراهيم ). ضعيف.[193]
194- ( استقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم الحجر ثم وضع شفتيه عليه يبكي طويلا ثم التفت فإذا هو بعمر بن الخطاب يبكي فقال يا عمر هاهنا تسكب العبرات ). ضعيف جدا.[194]
195- ( الصلاة في المسجد الحرام بمائة ألف صلاة والصلاة في مسجدي بألف صلاة والصلاة في بيت المقدس بخمسمائة صلاة ). منكر.[195]
196- ( من مات في أحد الحرمين بعث من الآمنين يوم القيامة ومن زارني محتسبا إلى المدينة كان في جواري يوم القيامة ). ضعيف.[196]
197- ( من طاف بالبيت أسبوعا ثم أتى مقام إبراهيم فركع عنده ركعتين ثم أتى زمزم فشرب من مائها أخرجه الله من ذنوبه كيوم ولدته أمه ). ضعيف.[197]
198- ( من طاف بهذا البيتِ خمسين أُسبوعًا غُفِر له ). ضعيف.[198]
199- ( يأتي الركن يوم القيامة أعظم من أبي قبيس له لسان وشفتان يشهد لمن استلمه بالحق وهو يمين الله يصافح بها عباده ). ضعيف.[199]
200- ( أربع مدائن من مدن الجنة، مكة والمدينة والقدس ودمشق، وأربع من مدن النار: قسطنطينية والطوانة وأنطاكية وصنعاء ). موضوع.[200]
201- ( أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كان إذا رأى البيتَ رفع يديهِ وقال: اللهمَّ زِدْ هذا البيتَ تشريفًا وتعظيمًا وتكريمًا ومهابةً، وزِدْ من شَرَّفَهُ وكرَّمَهُ وعَظَّمَهُ ممن حجَّهُ أو اعتمرَهُ تشريفًا وتكريمًا وتعظيمًا وبِرًّا ). ضعيف.[201]
202- ( قد أتى آدمُ عليْهِ السَّلامُ هذا البيتَ ألفَ آتيةٍ منَ الْهندِ على رِجليهِ لم يرْكب فيهنَّ. من ذلِكَ ثلاثُمِائةِ حجَّةٍ، وسبعُمائةِ عُمرةٍ، وأوَّلُ حجَّةٍ حجَّها آدمُ وَهوَ واقفٌ بعرفاتٍ أتاهُ جبريلُ، فقالَ: السَّلامُ عليْكَ يا آدمُ، برَّ اللَّهُ نسُككَ، أما إنَّا قد طُفنا هذا البيتِ قبلَ أن تُخلقَ بخمسةِ آلافِ سَنةٍ ). ضعيف جدا.[202]
203- ( أنه لم يَرْمَلْ في حَجَّةِ الوداعِ ). لا يصح.[203]
204- ( ترفعُ الأيدي في سبعةِ مواطنَ افتتاحِ الصَّلاة. واستقبالِ البيتِ. والصَّفا والمروةِ. والموقِفين. وعندَ الحجرِ ). باطل.[204]
205- ( أنه عليه الصلاة السلامُ إنما طاف راكبًا لشكوى عرضت له ). ضعيف.[205]
206- ( سَبْعُ مواطنَ لا تجوزُ فيها الصلاةُ: ظاهِرُ بيتِ اللهِ، والمَقْبَرَةُ، والمَزْبَلَةُ، والمَجْزَرَةُ، والحَمَّامُ، وعَطَنُ الإبِلِ، ومَحَجَّةُ الطريقِ ). ضعيف.[206]
207- ( أنه صلى الله عليه وسلم دخلها يوم النحر فلم يصل ودخلها من الغد فصلى وذلك في حجة الوداع ). في ثبوته نظر.[207]
208- ( أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يدخل البيت في الحج ودخل عام الفتح فلما نزل صلى أربع ركعات أو قال ركعتين بين الحجر والباب مستقبل البيت فقال هذه القبلة ). ضعيف.[208]

29- ذي القعدة- 1434هـ
5/10/2013م


-------------------------------
[1]صحيح الجامع برقم 955.
[2]متفق عليه.
[3]أخرجه البخاري.
[4]السلسلة الصحيحة برقم 3420.
[5]السلسلة الصحيحة تحت رقم 2743.
[6]صحيح سنن أبي داود (6/129).
[7]صحيح سنن النسائي برقم 2973.
[8]صحيح مسلم.
[9]صحيح الجامع برقم 1175.
[10]التعليقات الرضية على الروضة الندية ( 2/90 ).
[11]صحيح الترغيب برقم 1139.
[12]المصدر السابق.
[13]صحيح الجامع برقم 2184.
[14]صحيح الجامع برقم 2194.
[15]صحيح الجامع برقم 3174.
[16]صحيح الجامع برقم 3175.
[17]صحيح الجامع برقم 4449.
[18]أخرجه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي.
[19]صحيح الترغيب برقم 1145.
[20]صحيح الترغيب برقم 1146.
[21]صحيح الترغيب برقم 1140.
[22]صحيح الترغيب برقم 1140.
[23]صحيح مسلم.
[24]صحيح الجامع برقم 4751.
[25]صحيح الجامع برقم 4855.
[26]صحيح الجامع برقم 5012.
[27]متفق عليه.
[28]السلسلة الصحيحة برقم 2138.
[29]ينظر مجمع الزوائد ( 2/551).
[30]أخرجه البخاري.
[31]ينظر فتح الباري( 3/478).
[32]أخرجه مسلم.
[33]صحيح الجامع برقم 5334.
[34]صحيح الجامع برقم 6636.
[35]صحيح الجامع برقم 1633.
[36]صحيح الجامع برقم 5346.
[37]صحيح الجامع برقم 3792، والخطاب لعائشة رضي الله عنها.
[38]متفق عليه.
[39]أخرجه مسلم.
[40]أخرجه مسلم.
[41]صحيح الجامع برقم 6379.
[42]صحيح الجامع برقم 7900.
[43]صحيح الجامع برقم 6380.
[44]أخرجه البخاري.
[45]صحيح ابن ماجة برقم 1155.
[46]صحيح ابن ماجة برقم 2523.
[47]المشكاة برقم 3701.
[48]صحيح البخاري.
[49]صحيح سنن أبي داود برقم 2035، أي المدينة.
[50]صحيح مسلم.
[51]صحيح البخاري.
[52]مناسك الحج والعمرة للألباني.
[53]صحيح البخاري.
[54]صحيح البخاري.
[55]صحيح الموارد 829.
[56]صحيح مسلم.
[57]صحيح سنن أبي داود برقم 466.
[58]متفق عليه.
[59]مسند أحمد ت: أحمد شاكر (3/299).
[60]متفق عليه.
[61]متفق عليه.
[62]صحيح مسلم.
[63]متفق عليه.
[64]صحيح مسلم.
[65]مسند أحمد(3/394).
[66]صحيح البخاري.
[67]إرواء الغليل برقم 9634.
[68]صحيح البخاري.
[69]صحيح سنن النسائي برقم 2980.
[70]صحيح مسلم.
[71]صحيح البخاري.
[72]صحيح البخاري.
[73]صحيح البخاري.
[74]البدر المنير في تخريج الأحاديث والآثار (6/188).
[75]صحيح البخاري.
[76]متفق عليه.
[77]صحيح سنن النسائي برقم 2911.
[78]صحيح مسلم.
[79]صحيح سنن الترمذي برقم 859.
[80]صحيح مسلم.
[81]متفق عليه.
[82]صحيح مسلم.
[83]صحيح البخاري.
[84]أخرجه البخاري.
[85]أخرجه البخاري.
[86]أخرجه البخاري.
[87]أخرجه البخاري.
[88]صحيح الجامع برقم 1521.
[89]صحيح الجامع برقم 1272.
[90]أخرجه البخاري.
[91]السلسلة الصحيحة ( 6/1052).
[92]صحيح الترغيب برقم 1198.
[93]صحيح الترغيب برقم 1206.
[94]صحيح الترغيب برقم 1207.
[95] السلسلة الصحيحة برقم 614، يعني من سدر الحرم.
[96] متفق عليه.
[97]صحيح الجامع برقم 8734.
[98]صحيح الجامع برقم 1745.
[99]السلسلة الصحيحة برقم 3108.
[100]الصحيح المسند للوادعي برقم 807.
[101]أخرجه البخاري.
[102]السلسلة الضعيفة برقم 1012.
[103]ضعيف الجامع برقم 2056وضعيف الترمذي برقم 63 ومشكاة المصابيح برقم 2624.
[104]ضعيف أبي داود برقم 326.
[105]ضعيف أبي داود برقم 337.
[106]ضعيف أبي داود برقم 1898.
[107]ضعيف أبي داود برقم 331.
[108]أخرجه أحمد برقم 1603 وفيه مدلس وقد عنعن وهو الحجاج بن أرطأة وانقطاع، وينظر مسند أحمد ط. الرسالة.
[109]ضعيف الجامع برقم 1137.
[110]ضعيف الترغيب برقم 731.
[111]ضعيف الجامع برقم 880.
[112]ضعيف الجامع برقم 1103.
[113]ضعيف الجامع برقم 1907.
[114]ضعيف الجامع برقم 2767.
[115]ضعيف الجامع برقم 2768.
[116]ضعيف الجامع برقم 2769.
[117]ضعيف الجامع برقم 2770.
[118]ضعيف الجامع برقم 2771.
[119]ضعيف الجامع برقم 2772.
[120]ضعيف الجامع برقم 4927.
[121]ضعيف الجامع برقم 6090.
[122]حجة النبي عليه الصلاة والسلام للألباني.
[123]الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة للشوكاني ص108.
[124]المصدر السابق.
[125]السلسلة الضعيفة برقم 6830.
[126]ينظر تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأحاديث الشنيعة الموضوع لابن عراق الكناني ( 2/212).
[127]الفوائد المجموعة ص112.
[128]ينظر الأسرار المرفوعة ص221.
[129]الأسرار المرفوعة ص145.
[130]السلسلة الضعيفة برقم 256.
[131]السلسلة الضعيفة برقم 187.
[132]السلسلة الضعيفة برقم 188.
[133]السلسلة الضعيفة برقم 1092.
[134]السلسلة الضعيفة برقم 1049.
[135]ينظر السلسلة الضعيفة تحت رقم 1012.
[136]السلسلة الضعيفة برقم 1106.
[137]السلسلة الضعيفة برقم 900.
[138]ينظر السلسلة الضعيفة تحت رقم 5794، وإزالة الدهش .
[139]السلسلة الضعيفة برقم 2503.
[140]ضعيف الجامع برقم 6127.
[141]السلسلة الضعيفة برقم 4701.
[142]السلسلة الضعيفة برقم 2934.
[143]ضعيف الجامع برقم 1600.
[144]السلسلة الضعيفة برقم 3114.
[145]الترغيب في فضائل الأعمال لابن شاهين، ت: الوعيل رقم 330.
[146]السلسلة الضعيفة برقم 3222.
[147]السلسلة الضعيفة برقم 5881.
[148]ضعيف الجامع برقم 2138.
[149]ضعيف الجامع برقم 2358.
[150]السلسلة الضعيفة برقم 4865.
[151]السلسلة الضعيفة برقم 3410.
[152]ضعيف الجامع برقم 2854.
[153]ضعيف الجامع برقم 2855.
[154]السلسلة الضعيفة برقم 3592.
[155]ضعيف الجامع برقم 2966.
[156]السلسلة الضعيفة برقم 1719.
[157]ضعيف الجامع برقم 3733.
[158]ضعيف الجامع برقم 5006.
[159]ضعيف الجامع برقم 5064.
[160]ضعيف الجامع برقم 5079.
[161]ضعيف الجامع برقم 5274.
[162]ضعيف الجامع برقم 5682.
[163]ضعيف الجامع برقم 5683.
[164]ضعيف الجامع برقم 184.
[165]ضعيف الجامع برقم 183.
[166]ضعيف الجامع برقم 2085.
[167]ضعيف النسائي.
[168]ضعيف ابن ماجة 638.
[169]ضعيف ابن ماجة برقم 663.
[170]ضعيف الجامع برقم 664.
[171]ضعيف ابن ماجة برقم 667.
[172]السلسلة الضعيفة برقم 5093.
[173]السلسلة الضعيفة برقم 5094.
[174]السلسلة الضعيفة برقم 4215.
[175]السلسلة الضعيفة برقم 6638.
[176]ينظر مجمع الزوائد ( 3/245 ).
[177]السلسلة الضعيفة برقم 426.
[178]رواه أحمد في مسنده برقم 15232، وفيه ابن لهيعة.
[179]ينظر مجمع الزوائد ( 3/248).
[180]ينظر مجمع الزوائد ( 3/231 ).
[181]ينظر مجمع الزوائد ( 3/290).
[182]ينظر مجمع الزوائد ( 3/296).
[183]ينظر مجمع الزوائد ( 3/297 ).
[184]ينظر مجمع الزوائد (3/283).
[185]ينظر مختصر زوائد مسند البزار على الكتب الستة ومسند أحمد ( 1/475).
[186]السلسلة الضعيفة برقم 1106.
[187]ضعيف الجامع برقم 3629.
[188]ضعيف الترغيب برقم 692.
[189]ضعيف الترغيب برقم 695.
[190]ضعيف الترغيب برقم 697.
[191]ضعيف الترغيب برقم 713.
[192]ضعيف الترغيب برقم 720، والمقصود هنا الطواف.
[193]ضعيف الترغيب برقم 729.
[194]ضعيف الترغيب برقم 730.
[195]ضعيف الترغيب برقم 757.
[196]ضعيف الترغيب برقم 768.
[197]الترغيب في فضائل الأعمال لابن شاهين، ت: الوعيل رقم 332، والمقاصد الحسنة ص489.
[198]الترغيب في فضائل الأعمال لابن شاهين، ت: الوعيل رقم 333، والكامل في الضعفاء ( 5/36).
[199]الترغيب في فضائل الأعمال لابن شاهين، ت: الوعيل رقم 336، ومجمع الزوائد ( 3/245 ).
[200]ترتيب الموضوعات لابن الجوزي ص140.
[201]السنن الكبرى للبيهقي (5/112).
[202]السلسلة الضعيفة برقم 286.
[203]عارضة الأحوذي بشرح صحيح الترمذي ( 2/291).
[204]رسالة لطيفة في أحاديث متفرقة ضعيفة لابن عبد الهادي ص44.
[205]البدر المنير (6/190).
[206]ضعيف الجامع برقم 3235.
[207]نصب الراية لأحاديث الهداية مع حاشيته بغية الألمعي في تخريج الزيلعي (2/321).
[208]المعجم الكبير للطبراني (11/303)، وفي السند محمد بن جابان الجنديسابوري مجهول الحال، وجابر بن يزيد الجعفي متروك الحديث.

 

اعداد الصفحة للطباعة      
ارسل هذه الصفحة الى صديقك
أيمن الشعبان
  • من أقوال السلف
  • مقالات
  • ما صح وما لم يصح
  • فلسطينيات
  • تأملات قرآنية
  • المسلم في بلاد الغربة
  • رمضانيات
  • الصفحة الرئيسية