صيد الفوائد saaid.net
:: الرئيسيه :: :: المكتبة :: :: اتصل بنا :: :: البحث ::







تغريدات : خمسة وتسعون فائدة من (شرح كتاب الإيمان)
من مختصر صحيح مسلم
لفضيلة الشيخ المحدث/خالد الهويسين

رهام النَّاهض
@Reham__7


بسم الله الرحمن الرحيم


1-
الكافر إذا نطق بالشهادة وقت الشدة يترك إلا في بعض الأحوال
(إذا عرف بالنفاق-أسلم وارتد وتكرر منه ذلك عبثا-و كالنصيرية وغيرهم)

2-
ذكر الشيخ خالد الهويسين أن النصيري يقتل إذا نطق بالشهادة في وقت الشدة..
وقال: لابن تيمية كلام في النصيرية بهذا الشأن

3-
(فإنه بمنزلتك قبل أن تقتله)
أي مؤمن مثلك وإن كان منافق لكن ظاهره الإيمان
والمقصود بمنزلتك: أن له عصمة الدم والمال مثلك

4-
إذا قتل مؤمن مؤمناً لا يعتبر كافراً ، بل اقترف معصية كبيرة

5-
أجمع الأئمة بدلائل السنة الصحيحة أن المسلم لا يكفر بالمعصية أبداً ولو فعل جميع الكبائر

6-
لا تُعِن الشيطان على أخيك مادام أصل الإيمان معه فهو مؤمن يحبه الله وإن كنا نبغضه لمعصيته وفسقه.

7-
( أورط الورطات أن يَقْتُل الرجل مؤمناً )
عبدالله بن عمر

8-
قيل لابن عمر،أن رجلا قتل مؤمنا
فقال:قولوا له يستكثر من شرب الماء البارد
علق ش/الهويسين قائلاً:
(ما عاد هو بلاقيه يوم القيامة)

9-
من شروط (لا إله إلا الله) اليقين أن تؤمن باالله يقينا صدقاً ولا يكون عندك أدنى شك في ذلك،فالشك والريبة من أسباب نفي الإيمان.

10-
في الحديث العاشر الباب الرابع: (عن أبي هريرة أو عن أبي سعيد) علق الشيخ قائلاً
أنه في نسخ المكتبة الحديثة(أبو سعد) وهذا غلط

11-
الصنابحي هو:عبدالرحمن بن عسيلة المرادي،ثقة من رجال الصحيح،يكنى بأبي عبدالله،تابعي قدم للمدينة بعد وفاة النبي بخمسة أيام!

12-
عِتبان:هو عِتبان بن مالك صحابي ، يضبط اسمه بالكسر فقط

13-
أعظم شر تكفه عن الناس لسانك،فأحفظ لسانك عن دمائهم وأموالهم وأعراضهم.
أمسك لسانك محتسباً تؤجر عليه كما يأثم مطلق لسانه!

14-
كلما وجد الشيطان في قلب الإنسان منفساً للشبهة كان شديداً عليه حتى يوقعه بها!

15-
بعض الناس يبحث في الشبهات يريد جواباً عنها ، ولا يوجد جواب أفضل من جواب النبي صلى الله عليه وسلم.

16-
لا أحد يستقيم إلا بالسنة! فهي توازن المسلم، وصح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
(قل آمنت بالله ثم استقم)

17-
لا يستسهل العبد مع أول شبهة وخاطرة فهي لا تزال تكبر معه حتى تُذهب عقله!

18-
الاستقامة:هي الاستقامة على ما أمر الله ورسوله.
وكل من يفرّط بالأوامر يقع في الشهوات والشبهات ومن استقام حرّز نفسه منها.

19-
كلما كانت الاستقامة أقل كانت الشهوات والشبهات أقوى؛لأن مصدرها إبليس الذي يخنس عند الاستقامة ويهجم عليك إذا ابتعدت عن الله

20-
كل من عارض الدين أو نقص إيمانه أو إسلامه فهو إما عنده شهوة أضعفت دينه، أو شبهة أبعدته عن دينه.

21-
( الإيمان والعلم واليقين) حرز من الشبهات
و(الصبر والمجاهدة ) حرز من الشهوات

22-
أمة محمد عليه السلام على نوعين:
أمة إجابة(كل من أسلم وآمن بالله ورسوله)
أمة دعوة(من لم يسلم ويوحد الله فهو يدعى للإسلام)

23-
أعظم الشهوات شهوة المال! وأحياناً تفوق شهوة المال شهوة النظر، فالمال يوفر للإنسان كل شيء حتى النظر!

24-
س/هل اليهودي والنصراني من أمة محمد؟
ج/يعتبرون أمة دعوة فإن آمنوا واستجابوا فهم أمة إجابة.

25-
من كان يهودي أو نصراني يؤمن بالأنبياء ثم بلغه الإسلام وأسلم،فله أجران وهذا ليس مخصوص بزمان النبي بل حتى في زماننا.

26-
التنصيص على عدد معين في الأحاديث لا يدل على نفي ما سواه.

27-
إذا دخلت حلاوة الإيمان قلب الإنسان أحس بها بصره وسمعه ولسانه وأطرافه فأثمرت عنده أشياء أعظمها الإحسان فيعبد الله كأنه يراه!

28-
من أثمرت عنده مرتبة الإحسان قلّت ذنوبه ومعاصيه،وأقبل على الله بكليّته بقلبه وقالبه

29-
كثير من الناس المسلمين يموت ما ذاق حلاوة الإيمان وذكر ذلك ابن تيمية.ولذا نتعجب نحن من حال السلف إذا قضى أحدهم ليله ساجداً

30-
إذا ذقت حلاوة الإيمان استطعمت حلاوة قول:لا إله إلا الله! فإذا كان القلب مريضاً يصلي عادي! يسبح عادي!

31-
من الشدائد أن تحب شيئاً لنفسك ولا تحبه لجارك وأخيك المسلم

32-
(أربع من كن فيه كان منافقاً خالصاً) المراد هنا النفاق العملي وليس الاعتقادي المخرج من الدين المخلد صاحبه في النار.

33-
( أربع من كن فيه كان منافقاً خالصاً ) منافقاً خالصاً أي:خلُص نفاقه العملي،وهذا مذموم شرعا وهذه الخصال الأربع من كبائر الذنوب

34-
ليش الناس تكذب يا عباد الله!لو يعد الإنسان كذباته في اليوم لوصلت 60كذبة!وبعض السلف يموت ما كذب كذبة واحدة!!

35-
لبعض يظن أن الكذب هو المخطط له ويتساهل بالكذبات (فلان موجود؟لا) (يعدِ طفلاً:تعال خذ وليس بيده شيء)هذه كذبات من كبائر الذنوب.

36-
ذكر الشيخ عن أحد الأئمة-لا يحضرني اسمه-أنه قال:
(إذا كذب الإنسان يبتعد عنه الملك ميلين من نتن ما يخرج من فمه من رائحة فاسدة!)

37-
(إذا عاهد غدر)أعظم العهد هو العهد مع الله،فأعظم شيء أن تعاهد الله على ترك معصية ثم تغدر!

38- (إذا خاصم فجر)أي يزيد عليه!كأن يقال لك :يا حمار فترد:يا حمارين!أما إذا قال لك أحد:يا كلب،فرددت عليه:يا كلب فلا حرج والصفح خير

39-
شبه النبي صلى الله عليه وسلم المسلم بالنخلة:
فهي كالمؤمن في صلابته،عمرها كعمره
لها ظل،والمؤمن يستظل بصدقته وأعماله الصالحة
طويلة كشموخ المسلم وعزته،ينتهي سعفها بدبوس يشابه شدة المؤمن على المنافقين وأعداء الله

40-
حديث(مثل المسلم مثل النخلة) فيه:
تأدب ابن عمر مع الكبار من صحابة رسول الله بالرغم أن السؤال كان لجميع الصحابة حتى صغارهم
وفيه:جواز إلقاء المسألة من العالم للمتعلم - جواز التشبيه والمقاربة للمتعلم كي يفهم المسألة

41-
يقول بعض أهل اللغة أن من الخطأ قول(بضع وثلاثون)
لأن بضع مختصة بالعشرة والعشرين وهذا خطأ
فقد ورد بالحديث(رأيت بضع وثلاثين ملك)

42-
سأل الشيخ سؤالاً وقال: من يجب عليه له ألف ريال
(أبو قتادة الحارث بن الربعي) ما اسم جده؟
فأجابه احد الطلاب(ابن بلدم)ونال الألف :)

43-
تغيير المنكر باليد ليس من اختصاص السلطان أو ولي الأمر بل يجوز تغييره بشرط أن لا يترتب عليه مفسدة أعظم.

44-
ارجع إلى آخر كتاب إعلام الموقعين لابن القيم تجد كلاما نفيساً عن النفاق والمنافقين وهم في زماننا كثر والعياذ بالله

45-
الشيطان يأتي إلى قلب ابن آدم فيشمه ، فإن شم في قلبه ريح الاستقامة ظل به حتى جعله (يغلوا في الدين)وإن شم في قلبه ريح البعد عن الله ظل به حتى (يخرجه من الدين)

46-
(لا يحب علياً إلا مؤمن ولا يبغضه إلا منافق)
لأنه ابن عم الرسول ويحبه-وزوج ابنته-وأفضل الناس بعد الثلاثة:أبو بكر وعمر وعثمان.

47-
(حب الأنصار وبغضهم آية النفاق) هم الأنصار الذين ناصروا رسول الله وأيدوه هم وذراريهم فالنبي لم يقل: (وذريتهم إلى يوم الدين)

48-
(الإيمان يمان والحكمة يمانية) قال البعض:خاص بالأشعريين.
وقال جماعة:أنه خاص في كل من اتصف برقة القلب والحكمة وهو الأقرب

49-
الفدادين جمع فداد اختلف في تفسيره قيل:
المكثرون من الإبل
الذي عنده من الإبل من مئتين إلى ألف
البقارون والحمالون والجمالون وقال الأصمعي:
هم الذين ترتفع أصواتهم عند الإبل.

50- السكينة في أهل الغنم لأنهم يرعونها بهدوء وسكينة،ولا يحتاج الراعي أن يصيح ويزعق بها كراعي الإبل.

51- )الإيمان في أهل الحجاز(فسر جماعة الحجاز بالمدينة النبوية ذكره البعض كالقرطبي

52- (من علامات الساعة السلام للمعرفة)كأن يسلم على من يعرفه فقط أو أن يسلم على شخص دون شخص. .

53- من خصال الإيمان إفشاء السلام وهو من أسباب دخول الجنة،وهذه فضيلة خاصة بالدين الإسلامي.

54- اقرأ فضائل السلام والنصوص الذي دلت عليه ، فإنها تعينك على إفشاء السلام.

55- )لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن(أي كامل الإيمان فالزاني يرتفع عنه الإيمان حتى يتوب لكن الإسلام باقٍ فيه.

56- تختلف السرقة عن النهبة:
النهبة: علناً أمام الناس وليس فيها قطع يد
السرقة:في الخفاء وتقطع يد السارق.

57- (لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين)
إهانة للمؤمن أن يعاكسه ويداهنه منافق ,بل من الغباء وضعف الإيمان أن يخدعه كافر وفاجر وفاسق

58-
اليتيم هو من مات أبوه ، ولا يسمى من ماتت أمه يتيماً، وإذا بلغ سن التكليف ارتفع عنه مسمى اليتم.

59-
(لا يتُم بعد البلوغ) حديث ضعيف عند أحمد لكن العمل عليه

60-
قذف المؤمنات الغافلات ورميهن بالفاحشة والزنا كبيرة وقذف النصرانيات والكافرات يعد صغيرة!

61-
إذا جاء الكفر معرفاً فالمراد به الكفر الأكبروإذا جاء مُنَكّر فهو كفر أصغر وكبيرة من كبائر الذنوب..

62-
(من رغب عن أبيه فهو كفر) من اشتهر باسم غير اسم والده شهرة فقط من غير جحود لا بأس به.,كأحمد بن حنبل اشتهر باسم جده.

63-
(باب من قال لأخيه كافر)
لا يكفر بهذه اللفظة فعمر قال لحاطب بن أبي بلتعة يا منافق وهو ليس منافق لكن عمر قالها لاعتقاده أنه كذلك


64-
على المسلم أن يتورع عن ألفاظ التكفير ويحجم عنها إحجاماً كبيراً)

65-
(أن تُزاني حليلة جارك(قال ابن الصلاح:
(لفظة تزاني أشد وأبشع من تزني فاستعملت في حليلة الجار)
الزنا كله شديد، وهو أعظم في حليلة الجار؛كونه مستأمن ، وقريب لك وله حقوق كثيرة.

66-
علق الشيخ على حديث (لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر) قائلاً:أحاديث الوعيد تترك ولا تفسر تبقى على حالها حفظاً لهيبتها.

67-
(الكبر بطر الحق وغمط الناس)
بطر الحق:دفعه وعدم قبوله. , غمط الناس:ازدرائهم واستحقارهم. ورويت بالصاد والطاء (غمص)

68-
باب (إذا أبق العبد فهو كفر)
أبق:هرب , لأنه منع سيده من حقوقه التي عليه.

69-
(إذا أبق العبد لم تقبل له صلاة)لا يتركها الآبق كي لا يكفر يصليها لكن لا ثواب له ولا أجر .

70-
في الحديث رقم57 قال منصور: (ولكني أكره أن يروى عني هاهنا بالبصرة)
قال الشيخ خالد:كانوا يتورعون ويخافون من الرواية

71-
(أفلح وأبيه إن صدق) ينطبق هذا الحديث على من اقتصر على فرائض الله بشرط أن يبتعد عن المحرمات.

72-
(أفلح وأبيه) قيل فيها:
١-أنه حلف وهو خاص بالرسول
٢-أن هذا الحلف كان قبل المنع والنسخ(من كان حالفاً فليحلف باالله أوليسكت)
٣- أن هذا مما جرى على عادة العرب من العبارات المترادفة مثل:
حياك الله وبياك - حللت أهلاً ووطئت سهلا.

73-
(التوبة تَجُبُّ ماقبلها)
هذا ليس بحديث ولا أصل ولا إسناد له وإن كثر ذكره!

74-
شماسة المهري:ضبطه ابن حجر بكسر أوله (شِماسة) وضبطه آخرون بالفتح (شَماسة)
وضبطه القرطبي(شُماسة) فإن صَحّ فإن سينه مثلثه.

75-
قال عمرو بن العاص: (أقيموا حول قبري قدر ما تنحر جزور ويقسم لحمها حتى أستأنس بكم)
علق الشيخ:
هذا اجتهاد من عمرو وليس بسُنّة!
الإنسان لا يؤنسه في قبره إلا عمله الصالح،من ذكر وإيمان بالله وتحقيق للتوحيد،أما الناس لو وقفوا على قبرك مئة سنة لن ينفعوك شيئاً

76-
أشكل على الكثير معنى هذا الحديث:
(أما من أحسن منكم في الإسلام فلا يؤاخذ بها،ومن أساء أخذ بعمله في الجاهلية والإسلام)
فإذا كان الحج الذي هو جزء من الإسلام يجب ما قبله فكيف بالأساس وهو الإسلام؟
أحسن ما قيل في هذا الحديث:
(أن المراد هنا بالإحسان هو الإسلام وضده الكفر،فإذا عمل الإنسان عملاً في كفره ثم أسلم وأساء في إحسانه أي -كفر- ومات كافراً مرتداً حوسب بما فعله في إسلامه -وكفره الذي كان قبل إسلامه-)

77-
(إن الله تبارك وتعالى تجاوز لأمتي ما حدثت به أنفسها ما لم يتكلموا أو يعملوا به)
هذا له أحكام كثيرة في البيوع والطلاق والرجعة

78-
ما من أحد إلا وتصيبه الفتنة إلا رجل واحد هو(محمد بن مسلمة)
قال حذيفة:سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:لا تضره الفتنة

79-
قول النبي صلى الله عليه وسلم:(ما أنا بقارئ)
أي: لا أحسن القراءة وليس المقصود لا أريد القراءة.

80-
الصحيح أن ورقة بن نوفل مؤمن بل عدّه البعض من الصحابة.

81-
الناموس:الوحي في اصطلاح أهل الكتاب.

82-
عُرِج بالنبي صلى الله عليه وسلم من بيت المقدس:
لأنه أقرب الأرض إلى السماء ! بين بيت المقدس والسماء 18 ميلاً فقط!
وقيل:أن مدخل الملائكة للسماء بيت المقدس.
وقيل: كونه أدعى لبيان معجزاته.
وقيل:من أجل أن يصلي بالأنبياء ليظهر شرفه.
وقيل:لأنه كان قبلة المسلمين.
(ذكر الشيخ أن في الإسراء والمعراج من 30 إلى 40 حكماً لم يذكرها لضيق الوقت)

83-
ما من دابة تشبه البُراق لكن فسرت بحجمها
(فوق الحمار ودون البغل)قيل:أنه أخذ السماوات بسبع خطوات وهذا لا دليل عليه.

84-
سمي عيسى عليه السلام بالمسيح لأنه مسح الأرض بالدعوة إلى الله،ولأنه إذا مسح على مريض برأ بإذن الله.

85-
سمي المسيح الدجال بالمسيح لأن عينه ممسوحة، والعجيب أن أكثر الناس يعلمون أن الله عز وجل ليس بأعور ومع ذلك يتبعون الدجال !

86- لا يسلم من المسيح الدجال إلا تسعة عشر ألفاً والبقية يتبعونه بالرغم أنهم يعرفون صفاته لكنه (عمى القلب!)

87-
قيل: أن مالك صاحب النار (نصفه من نار ونصفه من ثلج) والله اعلم وهو على كل شيء قدير.

88-
أكثر من مئة طريق في الأحاديث لرؤية الله عز وجل يوم القيامة وأجمع الأئمة أن من ينفي رؤية الله فقد كفر.

89-
الموحدون يميتهم الله في النار رحمة بهم ثم يخرجهم منها ويراق عليهم ماء الحياة.

90-
الجهنميون:هم من يخرجون من النار وقد كتب على جباههم(جهنميون)أو(عتقاء الله) ثم تُمحى عنهم.

91-
البعض يقول الشعر على المنبر في الخطب وهذا من المحدثات فالنبي لم يذكر عنه ذلك بغض النظر عن الحاجة له لكن أين قال الله ورسوله؟السنة السنة يا عباد الله! اسمعوا الناس السنة يهتدوا .

92-
الأنبياء والملائكة والأفراط والشهداء والمؤمنون ومن رضي الله عنهم كلهم يمن الله على المؤمنين بشفاعتهم لهم.

93-
(فنَهس منها نهسَة فقال) فيه جواز الحديث عند الطعام والشراب وهو ليس بسنة فالسكوت مباح والكلام مباح.

94-
(إنا سنرضيك في أمتك ولا نسوؤك)الحمدلله نحن من أمته،وأعظم ما يرضيه صلى الله عليه وسلم أن ينجيهم الله من النار ويدخلهم الجنة.

95-
(لايرقون ولايسترقون) النبي ثبت عنه أنه كان يرقي نفسه ويرقي بعض أصحابه.
فاعتبر ابن تيمية-لا يرقون-زيادة غير صحيحة وضعّفها.

 

اعداد الصفحة للطباعة      
ارسل هذه الصفحة الى صديقك

تغريدات

  • تغريدات
  • إشراقات قرآنية
  • غرد بصورة
  • غرد بفوائد كتاب
  • فنيات
  • نصائح للمغردين
  • الصفحة الرئيسية