-
تفسير القرآن الكريم المسمى "تيسير الكريم المنان" في
ثماني مجلدات أكمله في عام 1344 ولم يطبع .
-
حاشية على افقه استدراكاً على جميع الكتب المستعمله في
المذهب الحنبلي ولم تطبع .
-
إرشاد أولي البصائر والألباب لمعرفة الفقه بأقرب الطرق
وأيسر الأسباب ، رتبه على السؤال والجواب ، طبع بمطبعة الترقي في دمشق عام
1365 على نفقة المؤلف ووزعه مجاناً .
-
الدرة المختصرة في محاسن الإسلام ، طبع في مطبعة أنصار
السنة عام 1366هـ
-
الخطب العصرية القيمة ، لما آل إليه أمر الخطابة في
بلده اجتهد أن يخطب في كل عيد وجمعة بما يناسب الوقت في المواضيع المهمة
التي يحتاج الناس إليها ، ثم جمعها وطبعها مع الدرة المختصرة في مطبعة
أنصار السنة على نفقته ووزعها مجاناً .
-
القواعد الحسان لتفسير القرآن ، طبعها في مطبعة أنصار
السنة عام 1366 ، ووزع مجاناً .
-
تنزيه الدين وحملته ورجاله ، مما افتراه القصيمي في
أغلاله ، طبع في مطبعة دار إحياء الكتب العربية على نفقه وجيه الحجاز
"الشيخ محمد افندي نصيف" عام 1366هـ .
-
الحق الواضح المبين ، في شرح توحيد الأنبياء والمرسلين
.
-
توضيح الكافية الشافية ، وهو كالشرح لنونية الشيخ ابن
القيم
-
وجوب التعاون بين المسلمين ، وموضوع الجهاد الديني ،
وهذه الثلاثة الأخيرة طبعت بالقاهرة السلفية على نفقة المؤلف ووزعها مجاناً
.
-
القول السديد في مقاصد التوحيد ، طبع في مصر "بمطبعة
الإمام" على نفقة عبد المحسن أبا بطين عام 1367
-
مختصر في أصول الفقه ، لم يطبع
-
تيسير اللطيف المنان في خلاصة تفسير القرآن ، طبع على
نفقة المؤلف وجماعة من المحسنين ، وزرع مجاناً ، طبع بمطبعة الإمام
-
الرياض الناضرة ، وهو هذا ـ طبع بمطبعة الإمام (الطبعة
الأولى)
وله فوائد منثورة وفتاوى كثيرة في أسئلة شتى ترد إليه من
بلده وغيره ويجيب عليها ، وله تعليقات شتى على كثير مما يمر عليه من الكتب ،
وكانت الكتابة سهلة يسيرة عليه جداً ، حتى أنه كتب من الفتاوى وغيرها شيئاً
كثيراً .
ومما كتب نظم انب عبد القوي المشهور ، وأراد أن يشرحه شرحاً مستقلاً فرآه
شاقاُ عليه ، فجمع بينه وبين الانصاف بخط يده ليساعد على فهمه فكان كالشرح له
، ولهذا لم نعده من مصنفاته .
غايته من التصنيف :
وكان غاية قصده من التصنيف هو نشر العلم والدعوة إلى الحق ، ولهذا يؤلف ويكتب
ويطبع ما يقدر عليه من مؤلفاته ، لا ينال منها عرضاً زائلاً ، أو يستفيد منها
عرض الدنيا ، بل يوزعها مجاناً ليعم النفع بها ، فجزاه الله عن الإسلام
والمسلمين خيراً ، ووفقنا الله إلى ما فيه رضاه .
وفاته :
وبعد عمر مبارك دام قرابة 69 عاماً في خدمة العلم انتقل إلى جوار ربه في عام
1376هـ في مدينة عنيزة من بلاد القصيم رحمه الله رحمة واسعة .