بسم الله الرحمن الرحيم

هل يرضيكم هذا الكلامُ في ..... ؟
[ ملفاتٌ صوتيةٌ تقف لها شعرُ الرأسِ ]


الزنديقُ الرافضي - شل اللهُ لسانهُ وأراكانهُ - يشتمُ ويتجرأُ على أبي بكرٍ وعمرَ - رضي اللهُ عنهما - وعلى أهل السنة
[ صورةٌ لدعاةِ التقريب ]

الحمدُ لله وبعدُ ؛

كما تعلمون أن دعوةَ التقريبِ بين أهلِ السنةِ والشيعةِ دعوةٌ لا تجدُ القبولَ عند العقلاءِ ، لأنهُ لا يمكنُ الإلتقاءُ بين خطين متوازيين ، فنحنُ وإياهم لا نلتقي على أصلٍ من الأصولِ التي عندنا .

يقولُ الدكتورُ ناصرُ بنُ عبدِ اللهِ القفاري في " مسألة التقريب بين أهلِ والشيعةِ " (2/256 - 257) : " فكيف يمكنُ الرجوعُ عند النزاعِ إلى كتابِ اللهِ ، وهذه مزاعمُ شيوخهم المعاصرين ودعاةُ التقريبِ منهم في كتابِ اللهِ ؟؟؟

وكذلك " السُنّةُ " فهي تختلف عندهم في مفهومها ومدلولها ، وفي كتبها ، ورجالها ، وفي أسانيدها ، ونصوصها عما عندنا ، فكيف يمكنُ الرجوعُ عند النزاعِ إلى السنةِ والحجةُ عندهم في أقوالِ المعصومين ؟؟؟

وهم يكفرون صحابةَ رسولِ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم الذين أثنى عليهم اللهُ ورسولهُ ، ويكفرون أعلامَ الأمة وروادها ... وهم يرفضون " إجماعَ " الأمةِ ، ويعتبرونها بغير إمامٍ حي معصومٍ ضالة تائهة ... " .ا.هـ.

وفي كلِ مرةٍ نجدُ الصفعة تلو الأخرى تنهال على دعاةِ التقريبِ من خلالِ ما تخرجهُ قلوبُ الرافضةِ من حقدٍ وبغضٍ لحملةِ الشريعةِ ، وعلى رأسهم أبو بكرٍ وعمرُ رضي اللهُ عنهما .

وإليكم أيها الأحبةُ دليلاً لا يعتريه الشكُ والريبُ على مدى الحقد الذي في صدورهم على الصحابةِ رضي الله عنهم .

الزنديقُ المنافقُ الخبيثُ الرافضي ياسرِ - بالكسرِ لا بالرفعِ ، ومعذرةً على مخالفةِ قواعدِ النحوِ في هذا الموطنِ لأنه لا رفعةَ لأمثال هؤلاءِ الخبثاءِ لا كثرهم اللهُ ، وستعلمون لماذا كسرتُ اسمه كسر اللهُ رقبتهُ - يخرجُ ما في صدور أتباعهِ على دينه ومذهبهِ من حقدٍ وشتمٍ وتنقصٍ للشيخين أبي بكرٍ وعمرَ رضي اللهُ عنهما .

وأعلمُ يقينا أنه سيأتي بعضُ المتطفلين ممن يدافعون عن أهلِ الرفضِ بكل قوةٍ ، ولكن لا يضرُ السحابُ نبحُ الكلابِ ، وإن كان لديهم شيءٌ فليقارعوا الحجةَ بالحجةِ لا بالعويلٍ والنعيقِ .

أما عن سببِ كسرِ اسم ياسر فإنني أظهرُ ما في قلبي من بغضٍ لمن يتنقصُ من صحابةِ رسول الله صلى اللهُ عليه وسلم ، لا أعملُ بالدسيسةِ كما فعل الكربلائي في خطبةِ الجمعةِ بعد انتهاءِ " مؤتمر النجفِ " .

وماذا فعل الكربلائي وماذا قال في الخطبةِ ؟

أترككم مع الرابط لتعرفوا ما سببُ كسري لاسم الزنديق ياسرِ ، تحت عنوانِ :

موقفُ العلامةِ السويدي من خضوعِ الرافضةِ
http://alsaha.fares.net/sahat?128@166.K6SKhvuPlBW.0@.1dd473ae 

وإليكم الآن الروابطُ الصوتيةُ ، وأنا أعلمُ أن البدنَ يقشعرُ من سماعها ، ولكن لكي يتنبه أهلُ السنةِ من زيف دعوى التقريبِ ، وليكون لديهم حصانةٌ من مثل هذه الدعاوى الجوفاء ، وليكون لديهم أيضاً أدلةً دامغةً على كذبِ القومِ

عقيدةُ الرافضةِ في أبي بكر وعمرَ - رضي اللهُ عنهما - يبينها الزنديقُ ياسر تحت سمعِ وبصرِ أهل السنةِ
http://www.telawah.com/audio/kofr-Abpbakr.ram 

الزنديقُ يزعمُ بأن جعفرَ الصادق - رحمه الله - رجم أبا بكرٍ وعمرَ رضي اللهُ عنهما في الحجِ لأنهما من الجمراتِ
http://www.telawah.com/audio/ja3far.ram 

من هو العدو الأولُ للشيعةِ ... اسمعوا واحكموا باللهِ عليكم
http://www.telawah.com/audio/Who-is-the-enemy.ram 

يامن تحبون أبابكرٍ وعمرَ أنتم كفارٌ في نظر الرافضةِ بسبب محبتكم لهما ... والعجيبُ - والعجبُ لا يكادُ ينقضي - أنهم يتهموننا بأننا نكفرُ !!!!!!
http://www.telawah.com/audio/LOVING-OMAR.ram 

أهلُ السنةِ كفاااااااااااااااارٌ ونواصبٌ أيضاً وليس من دينِ اللهِ حبُ الشيخين ....... نقلاً عن الزنديق الحبيب
http://www.telawah.com/audio/sheerazi-kofr.ram 

من هم النواصبُ ؟ وما حكمهم عند الرافضةِ ؟ اسمعوا ما يقولهُ الزنديقُ
وبعد هذه الروابطِ الصوتيةِ هل يتنبهُ أهلُ السنةِ لخطرِ هؤلاءِ القوم ؟

ملحوظة : إذا لم تعمل الروابطُ فاعمل حفظ باسم

هديةٌ : وقفاتٌ مع دعاةِ التقريبِ ... شريطٌ ينصح بسماعهِ
1 - استماع :
http://www.alburhan.net/arabic/tape/daat_tqreeb01.ram
http://www.alburhan.net/arabic/tape/daat_tqreeb02.ram
http://www.alburhan.net/arabic/tape/daat_tqreeb03.ram

2 - حفظ باسم :
http://www.alburhan.net/arabic/tape/daat_tqreeb01.rm
http://www.alburhan.net/arabic/tape/daat_tqreeb02.rm
http://www.alburhan.net/arabic/tape/daat_tqreeb03.rm

زِندِيقٌ آخرٌ يطعنُ في الرسولِ صلى اللهُ عليه وسلم

آيةُ الشيطانِ الزنديقُ محمدُ باقر الأيرواني يجسدُ الرفضَ بكلِ معانيهِ وكلِ أهدافهِ
http://www.telawah.com/audio/airawani.ram 
للتحميلِ اعمل حفظ باسم

كتبه
عَـبْـد الـلَّـه بن محمد زُقَـيْـل
11 رمضان 1424 هـ

الصفحة الرئيسة      |      صفحة الشيخ